|
عضو جديد
|
رقم العضوية : 64648
|
الإنتساب : Mar 2011
|
المشاركات : 33
|
بمعدل : 0.01 يوميا
|
|
|
|
كاتب الموضوع :
ابو غدير الساعدي
المنتدى :
المنتدى العقائدي
بتاريخ : 09-04-2011 الساعة : 12:03 PM
بسم الله الرحمن الرحيم
نواصل الرد على كتاب بلا عنوان الذي بدأ يتخبط هداه الله
فأقول :
أ - أنت تناقض نفسك فتقول مرة : (( انت الان اثبت لنا ما يقصده الشيعة
احسنت
اي الله يسارع فيما يحب النبي ص من النساء وهذا قول عائشة وهي ساخطة ^_^ ))
ومرة تقول : (( حبوب انا ارد عليك ما كتبه علمائكم في كتبكم
لأنكم تقولون ان النبي ص شهواني و ليس أنا ))
وش هذا اللعب والضحك على الذقون !!!
مرة هذا ما يقصده الشيعة !! ومرة من كتبنا !!
أتحسبني جاهلا أو مغفلا لتلعب علي ؟؟؟
أنصحك تراجع ردودك قبل ما ترد رد جديد !!
والآن سآتي بقاصمة الظهر !!
في نقلك للحديث اتضح لنا جهلك وانك تنقل بلا عقل ( كما تهمتموني به ) فأقول وبكل بساطة :
تقول : (( اي الله يسارع فيما يحب النبي ص من النساء )) أقول : ومن مسارعته له أن أعطاه القوة الكافية التي تكفيه لجماعهن !
ولكني مع ذلك آتيك بكلام علمائنا في هذا الأمر :
قال العلامة المناوي في فيض القدير : "فإن قلت: هل للتمدح بكثرة الجماع للنبي صلى الله عليه وسلم من فائدة دينية، أو عقلية لا يشاركه فيها غير الأنبياء من البرية؟ -قلت: نعم- بل هي معجزة من معجزاته السنية،
إذ قد تواتر تواتراً معنوياً، أنه كان قليل الأكل، وكان إذا تعشَّى لم يتغذّ وعكسه، وربما طوى أياماً، والعقل يقضي بأن كثرة الجماع إنما تنشأ عن كثرة الأكل، إذ الرحم يجذب قوة الرجل، ولا يجبر ذلك النقص إلا كثرة الغذاء، فكثرة الجماع لا تجامع قلة الغذاء عقلاً ولا طباً ولا عرفاً،
إلا أن يقع على وجه خرق العادة، فكان من قبيل الجمع بين الضدين، وذلك من أعظم المعجزات فتدبر" والله أعلم. اهـ
فما رأيك ؟؟؟ اعتقد أن كلامه واضح وصريح لمن له عقل والله المستعان !
وأعتقد أن هذا كافٍ والله أعلم .
--------------------
وباقي كلامك فأجاوب عليه :
عائشة رضي الله عنها لم تغضب على النبي صلى الله عليه وسلم بل هي تغار !! وقولك أن غيرة أمك على أبيك ممكنة !
فأقول وعائشة زوج للنبي صلى الله عليه وسلم فيحق لها أن تغار منه !!
وأما قولك أنها تشك في عدالة الله تعالى فأقول وبكل بساطة :
أليس هذا كفر واضح وصريح في نظرك !! إذا لماذا لم يطلقها الرسول صلى الله عليه وسلم وقد قالت هذا الكلام وجها لوجه !!
جاوبني بلا لف ودوران .!
بالانتظار والله المستعان وعليه التكلان .
|
|
|
|
|