|
عضو جديد
|
رقم العضوية : 64467
|
الإنتساب : Feb 2011
|
المشاركات : 54
|
بمعدل : 0.01 يوميا
|
|
|
|
كاتب الموضوع :
صوت الهداية
المنتدى :
المنتدى العقائدي
بتاريخ : 10-04-2011 الساعة : 08:26 PM
يا صوت الهدايه هداك الله
اي ادلة هذه واي حجه هداك الله
الان اصبحتم انتم من يحكم بالبواطن واصبحتم تعلمون الغيب وان عائشه كانت منافقه ولم يظهر هدا لرسول الله ولكن ظهر لكم انتم الله المستعان
اين الله من افترءاتكم ايترك الله في عصمة حبيبه محمد صلى الله عليه وسلم امرءة منافقه القرءان يخبرنا كيف كان مصير نساء الانبياء السيئات ففرق الله بينهم وبينهن في حياتهم كامرءة لوط وامرءة نوح
فهل الله لم يعلم بنفاق عائشه والنفاق اشد من الكفر ايعقل اين العقول
ثم يسميها اما للمؤمنين في كتابه وينهى المسلمين بنكاح ازواج الرسول ونزلت فيها ايات تبرئه من عصبة الافك التى رمت عرض نبي الامه صلى الله عليه وسلم
فاعقلو ياشيعه هداكم الله
خروجها على علي رضي الله عنه امر تم الحديث فيه كثيرا
وَإِنْ طَائِفَتَانِ مِنَ الْمُؤْمِنِينَ اقْتَتَلُوا فَأَصْلِحُوا بَيْنَهُمَا فَإِنْ بَغَتْ إِحْدَاهُمَا عَلَى الْأُخْرَى فَقَاتِلُوا الَّتِي تَبْغِي حَتَّى تَفِيءَ إِلَى أَمْرِ اللَّهِ فَإِنْ فَاءَتْ فَأَصْلِحُوا بَيْنَهُمَا بِالْعَدْلِ وَأَقْسِطُوا إِنَّ اللَّهَ يُحِبُّ الْمُقْسِطِينَ * إِنَّمَا الْمُؤْمِنُونَ إِخْوَةٌ فَأَصْلِحُوا بَيْنَ أَخَوَيْكُمْ وَاتَّقُوا اللَّهَ لَعَلَّكُمْ تُرْحَمُونَ
قال الحارث الأعور: سئل علي بن أبي طالب رضي الله عنه وهو القدوة عن قتال أهل البغي من أهل الجمل وصفين: أمشركون هم؟ قال: لا، من الشرك فروا. فقيل: أمنافقون؟ قال: لا، لأن المنافقين لا يذكرون الله إلا قليلا. قيل له: فما حالهم؟ قال إخواننا بغوا علينا. تفسير القرطبي .
وسائل الشيعة (آل البيت) - الحر العاملي - ج 15 - ص 82 – 83- قرب الاسناد الحميري القمي – بحار الانوار للمجلسي ج 32
( 20032 ) 10 - عبد الله بن جعفر الحميري في ( قرب الإسناد ) عن ‹ صفحة 83 › هارون بن مسلم ، عن مسعدة بن زياد ، عن جعفر ، عن أبيه ان عليا ( عليه السلام ) لم يكن ينسب أحدا من أهل حربه إلى الشرك ولا إلى النفاق ، ولكنه كان يقول : هم إخواننا بغوا علينا .
هى ندمت ورءت انها خرجت لمصلحه المسلمين وهل الخروج على سيدنا على كفر
((إن الله لا يغفر أن يشرك به ويغفر ما دون ذلك لمن يشاء)).
( 20033 ) 11 - وعن السندي بن محمد ، عن أبي البختري ، عن جعفر بن محمد ، عن أبيه ، عن علي ( عليه السلام ) أنه قال : القتل قتلان : قتل كفارة ، وقتل درجة ، والقتال : قتالان قتال الفئة الباغية حتى يفيئوا ، وقتال الفئة الكافرة حتى يسلموا .
و سائل الشيعة ج 15 ص 83 عن جعفر ابن محمد عن ابيه عن علي عليه السلام انه قال:" القتل قتلان قتل كفارة و قتل درجة و القتال قتالان قتال الفئة الباغية حتى يفيؤا و قتال الفئة الكافرة حتى يسلموا "
‹ هامش ص 82 › 8 - أمالي الطوسي 2 : 101 9 - عيون أخبار الرضا ( عليه السلام ) 2 : 124 وأورده في الحديث 6 من الباب 5 من أبواب المرتد ( 1 ) تأتي في الفائدة الأولى من الخاتمة برمز ( ب ) 10 - قرب الإسناد 45 ‹ هامش ص 83 › 11 - قرب الإسناد 62 12 - قرب الإسناد 149 13 - نهج البلاغة 1 : 103 / 58
فان قلتم فهي مخطئة قلنا قد اخطأ من هم افضل منها فقد خرج ذا النون مغاضبا وعصي ادم ربه فتاب عليه وقتل موسي عليه السلام نفسا دون قصد وخلف موسي وعده الخضر وفي عقيدتكم عصي عليا رب العزة ونبيه عندما امر بالامامة فتركها لغيره وكذلك فعل الحسن عندما تنازل عما امره به رب العزة واوصاه به رسول الله حسب عقيدتكم في الامامة فتنازل عنها لمعاوية فان قلتم انما خالفا رب العزة لمصحلة قلنا فان ام المؤمنين ما خالفت رب العزة سبحانه علاوة على خروجها لمصلحة ايضا ,, وقد ثبت عنها انها كلما تذكرت ما وقع في الجمل كانت تبكي حتي تبل خمارها ندما والله يحب التوابين . وكانت إذا قرأت { وقرن في بيوتكن } تبكي حتى يبتل خمارها . ( سير أعلام النبلاء 2 / 177 ) .
تذكر يامن تقدف عائشه انها زوج الحبيب المصطفى استادن زوجاته ليمرض عندها دفن عندها في بيتهما
فكيف تادى رسولك في زوجه وكيف تسب من قال لها فيها اما للمؤمنين
ولكن الحقد اعماكم
هداكم الله
|
|
|
|
|