باستهداف السلطات البحرينية جميع قطاعات المجتمع، تجار، سياسيين اجتماعيين اطباء محامين حقوقيين معلمين ممرضين رياضيين مدونين صحافيين طلاب و جامعيين عمال ومهنيين ونقابيين، المساجد المآتم القرآن، وكانها تؤكد ان كل هذه القطاعات كانت جزء من الاحتجاجات وفي ذلك اعترافا ضمنيا بمصداقية الحركة الشعبية، التي لم يبقى أحدا الا وشارك فيها، على انها حفزت جميع القطاعات المماثلة في العالم للاحتجاج على ما يتعرض له زملائهم في البحرين،،