بالنسبة لحرق المصحف ، فاستنكار ذلك أو قبوله يعتمد على سبب الحرق و النية من ذلك .. فقد يمتلك الشخص مجموعة مصاحف قديمة أوراقها متقطعة ، و قد يمتلك على كتب مدرسية تحتوي على آيات قرآنية ، و غيرها من القرطاسيات القديمة المتقطعة .. فيصعب عليه رميها في سلة القمامة ، فيفضل حرقها بدل رميها في القمامة .. فأحيانا يتم حرق المصحف لأسباب وجيهة ، فالأمر معتمد على النية و تداعيات الحرق ..
وحيث أن الأمر كذلك ، فحرق عثمان ليس فيه ما يستنكر لكونه لأسباب وجيهة ...
الله اكبر بعد
ماهذا العذر
المهم بماانه انت سني لماذا مواضيعي لاترد عليها وهي تزلزل عقائدكم