وصحح الاثر كل من :
1- الالباني في صحيح النسائي : صحيح الإسناد
2- السفاريني الحنبلي في كشف اللثام (ج4 / ص142) : إسناده جيد
3- ابن خزيمة ذكره في صحيحه (ج4 / ص260)
4- المحقق الأعظمي في صحيح ابن خزيمه : إسناده صحيح
5- الحاكم النيسابوري في المستدرك (ج1 / ص636) : هَذَا حَدِيثٌ صَحِيحٌ عَلَى شَرْطِ الشَّيْخَيْنِ، وَلَمْ يُخَرِّجَاهُ
6- الضياء القدسي ذكره في الأحاديث المختارة (10 / ص378) والتزم في كل صحة الكتاب
7- الذهبي كنا نقل الالباني في كتابه حجة النبي ص72: قال الحاكم: " صحيح على شرط الشيخين " ووافقه الذهبي "
8- النسائي حيث ذكره في المجتبى من السنن (سننه) وهو يرى صحة الاثر
9- المحققان عبد القادر الأرنؤوط و بشير عيون في جامع الأصول لابن الاثير (ج3 / ص270) : وإسناده حسن
10- الماوردي في الفروع ومعه تصحيح الفروع (ج5 / ص395) : رَوَاهُ النَّسَائِيّ بِإِسْنَادٍ جَيِّدٍ, وَفِيهِ خَالِدُ بْنُ مَخْلَدٍ ثِقَةٌ, لَكِنَّهُ شِيعِيٌّ لَهُ مَنَاكِيرُ
قلتُ : والكل يعلم ان التشيع ليس حجة قادحة وان ليس كل من روى المناكير يُضعف !
.. اذاً، من ابغضه او سبه او عاداه او قاتله وغيرها فقد ترك السنة فاصبح الامام هو السنة ، والسنة هي الدين كله ، فهل هناك معترض ؟