أنصار ثورة 14 فبراير
لقد خان الملك السفاك كل الأعراف والقوانين والمعايير الدولية بمجيئة بالمرتزقة المجنسين والجيوش الأجنبية لقمع شعبنا وإستعان لقتلنا بهؤلاء المرتزقة والبلطجية الذين يشكلون غالبية قواه الأمنية مما يعكس حالة من إنعدام الثقة بينه وبين الشعب ، فهو الذي لا يأمن على نفسه من أبناء الطائفة السنية الذين هم في الجيش والأمن وإستعان على حفظ قصوره بحرس من المغرب وغيرها من البلدان ، من الرجال والنساء كيف يمكنه أن يصبح جديرا بالمواطنة فضلا عن جدارته بالحديث عن الحوار؟.