منذ قليل أنتهت المسيرة بقمع رجال الشغب لعالي
ومن ثمه أطلقت رصاص الشوزن والمطاطي وتفرق الشباب
ودخلت الشغب إلى أسكان عالي بأصوات الأنذار المعزعجة مع العلم بأن أسكان عالي كانت تقرئ
في المأتم ميلاد الأمام الباقر عليه السلام
لكن أسكان عالي لم تكترث منهم بهم وواصلت القرائ
فدخلت تجوب الأزقة لتخويف الشباب لكن بلا فائدة