|
مــوقوف
|
رقم العضوية : 48924
|
الإنتساب : Mar 2010
|
المشاركات : 252
|
بمعدل : 0.05 يوميا
|
|
|
|
كاتب الموضوع :
الطالب313
المنتدى :
المنتدى العقائدي
بتاريخ : 13-07-2011 الساعة : 07:12 AM
أين روى البخاري قصة مبيت علي رضي الله تعالى عنهُ في فراش النبي .. ؟ أما عن عثمان الجزري فقد قال أبو حاتم الرازي في الجرح والتعديل : " عثمان الجزري ويقال له عثمان المشاهد روى عن مقسم روى عنه معمر والنعمان بن راشد سمعت أبى يقول ذلك نا عبد الرحمن انا على بن أبى طاهر القزويني فيما كتب الى قال انا أبو بكر الأثرم قال سمعت أبا عبد الله احمد بن حنبل سئل عن عثمان الجزري فقال روى أحاديث مناكير زعموا انه ذهب كتابه نا عبد الرحمن قال سألت أبى عن عثمان الجزري فقال لا اعلم روى عنه غير معمر والنعمان " فالرجل روى أحاديث مناكير لا يمكنُ قبولها منهُ , فكيف تنقل كلاماً آخر عن عثمان الجزري وهو الذي روى عن مقسم ومعمر , وهو المعنون برواية مبيت علي بن أبي طالب في فراش النبي أيها الرافضي أمثل هذا رد يسمى .
فالذي ترجمت لهُ ليس عثمان الجزري المراد برواية " سد الأبواب " و " مبيت علي " .
قال الإمام الألباني في السلسلة الضعيفة : " ليس بحسن في نقدي ، لأن عثمان الجزري إن كان هو عثمان بن عمرو بن ساج الجزري فقد قال ابن أبي حاتم في " الجروح و التعديل " ( 3/1/162 ) عن أبيه : " لا يحتج به " . و أورده الذهبي في " الضعفاء " و قال : " تكلم فيه " " فها هو الإمام الألباني يضعف رواية عثمان الجزري , وليس عثمان الجزري الذي أوردت لهُ ترجمة , فيدل هذا على أنك لم ولن تطلع على كتب الرجال , بل جهلك أوقعك في المغالطات الكثيرة التي لا يمكن أن يغفل عنها أيها الرافضي فهذا منطق أهوج وأعوج .
وقال الإمام الألباني : " لم يوثقه أحد غير ابن حبان ، و من المعروف تساهله في التوثيق ،
و لذلك فهو ضعيف لا يحتج به كما قال أبو حاتم " .
وقال رحمه الله تعالى في السلسلة الضعيفة : " و قال الهيثمي في " المجمع " ( 7/27 ) : " رواه أحمد و الطبراني ، و فيه عثمان بن عمرو الجزري ، وثقه ابن حبان و ضعفه غيره ، و بقية رجاله رجال الصحيح " . و لذلك قال المحقق أحمد شاكر في تعليقه على " المسند " : " في إسناده نظر " . " . قلتُ وهذا لعثمان لجزري أيها الرافضي المضحك , فكيف تخلط بين عثمان الجزري راوي قصة المبيت , وبين أخر لا علاقة لهُ برواية الخبر البتة ... !!!
ثم الغريب في الأمر إيرادك كلام السيوطي بدون فهم .
قال السيوطي في تدريب الراوي نقلاً عن الحازمي: وما ذكر من تساهل ابن حبان ليس بصحيح، فإن غايته أن يسمي الحسن صحيحاً، فإن كانت نسبته إلى التساهل باعتبار وجدان الحسن في كتابه فهي مشاحةٌ في الاصطلاح، وإن كانت باعتبار خفة شروطه فإنه يخرج في الصحيح ما كان راويه ثقة غير مدلس... ولأجل هذا ربما اعترض عليه من جعلهم ثقات من لم يعرف حاله ولا اعتراض عليه، فإنه لا مشاحة في ذلك.
قلتُ : وهذا الكلام في بيان تساهلهِ أيها المسكين , و ابن حبّان قد يذكر الرجل في كتابه "الثّقات" مع أنه لا يعرفه. وقد ظن بعض العلماء أن هذا توثيق له، وهو خطأ فادح. فقد يذكر رجلاً في كتابه الثقات ثم يجرحه في كتابه المجروحين. وإنما قصد العدالة وحدها التي هي الأصل في المسلمين. والعدالة وحدها تكفي عنده -بخلاف الجمهور- في الاحتجاج بالراوي دون الضبط، وذلك يخرج حديث المجاهيل في صحيحه. وظن البعض أن هذا يرفع جهالة العين وتبقى جهالة الحال. وهذا أيضاً خطأ. فقد يذكر الرجل ويصرح بأنه لا يعرف عنه شيء. وقد صرح بذلك في مقدمة كتابه بقوله: «فمن لم يعلم يجرح فهو عدل، إذا لم يبين ضده. إذ لم يُكلّف الناس من الناس معرفة ما غاب عنهم»، أي كل رجل لم يعرف فيه جرحاً (واعتماده الأساسي على تاريخ البخاري الكبير الذي قلّما يذكر الجرح) فهو ثقة عنده! قال ابن حجر في مقدمة "لسان الميزان" (1|208 تحقيق الشيخ عبد الفتاح أبو غدة): «وهذا الذي ذهب إليه ابن حبان، من أن الرجل إذا انتفت جهالة عينه، كان على العدالة إلى أن يتبين جَرحُه، مذهبٌ عجيب، والجمهور على خلافه». وإليك بعض الأمثلة من الرّجال الذين أوردهم ابن حبّان في (الثقات) مع تصريحه بعدم معرفته لهم .
وممن انتقد ابن حبان أيضاً -غير ابن عبد الهادي-: ابن الصلاح وابن تيمية والذهبي وابن حجر وابن رجب وكثير غيرهم. بل جعله السخاوي قريباً من مرتبة الحاكم الذي هو مضرب المثل في التساهل البالغ. قال السخاوي في "فتح المغيث" (1|35): «وابن حبان يداني الحاكم في التساهل. وذلك يقتضي النظر في أحاديثه أيضاً. لأنه غير متقيد بالمعدَّلين، بل ربما يخرج للمجهولين، ولا سيما ومذهبه إدراج الحسن في الصحيح». ولذلك يئس البعض من الاستفادة من توثيق ابن حبان. فيقول عداب الحمش في "رواة الحديث الذين سكت عليهم أئمة الجرح والتعديل بين التوثيق والتجهيل" (ص72): «والفصل في الرواة الذين سكت عليهم ابن حبان، هو عرضهم على كتب النقد الأخرى. فإن وجدنا فيها كلاماً، أخذنا بما نراه صواباً مما قاله أصحاب كتب النقد. وإن لم نجد فيها كلاماً شافياً، طبقنا قواعد النقاد عليهم، وقواعد ابن حبان نفسه» , قلتُ لا يخفى وقوع إبن حبان في التساهل في توثيق الرجال وليس الأحاديث فحسب , بل كان متساهلاً لدرجةٍ أنه وثق المجاهيل في كتاب الثقات وهذا لا يقدح في عدالتهِ فعلماء الجرح والتعديل بين متشدد ومتساهل وبين معتدل , فإبن حبان تفرد بتوثيق عثمان الجزري , وتفرد إبن حبان بالتوثيق غير مقبول أيها الرافضي المحترم , لأن أهل الحديث جرحوا عثمان لجزري , وهو خلاف ما ترجمت لهُ انت .
الآن ما علاقة ما أوردتهُ من الموقظة في كلام إبن حبان , فإبن حبان قد بين الحافظ الذهبي تساهلهُ في الرجال في أكثر من موطن في كتب المصطلح , والغريب أنك تنقل ولا تفهم ولو طلبت منك أن تشرح لنا العبارة التي أوردتها من كتاب الموقظة للإمام الحافظ الذهبي أنا أجزمُ بجهلك وعدم إستطاعتك على شرحها لأنك فارغ لا تملك أي علمية.
لا تلاحظ شيء فلا علاقة لما أوردت من الموقظة , في موضوعنا بشيء .
إن كنت لا تعرف عن ماذا نتحدث فما نفع حوارك فأنت حامل أسفار لا أكثر ولا أقل أيها الطالب .
إبن حبان في معرفة الثقات " متساهل " وفي كتابهِ الثقات مما إتفق عليه أهل الحديث أنهُ فيه تساهل ومن تساهلهِ توثيق المجاهيل ,فليس كل من وثقه إبن حبان " مجهول " ولكن إن خالف فيه العلماء غيرهُ كالبخاري وقد ذكر البخاري عثمان الجزري في كتاب التاريخ الكبير , ولم يذكر فيه جرحاً ولا تعديلاً وهذا يعني أنه عند الإمام البخاري مضطرب الحديث , كذلك أيها المسكين فإن إبن حبان خالف غيره وممن هو أعلم منه في الحديث والرجال أبي حاتم الرازي والإمام أحمد بن حنبل كما نقلنا لك في أنه قال له أحاديث مناكير , كلام الذهبي ليس جلياً بأن توثيقهُ مثل توثيق البخاري , بل إن وافق الإمام البخاري فإن إبن حبان ينقل كلام الإمام البخاري في التوثيق يا مسكين .
عثمان الجزري روى قصة بيض الحمامة , وهي مضطربة لا تصح لأجلهِ , فلا أدري من انت لتجزم بوثاقتهِ وقد إجمع أهل الحديث على ضعفهِ , في تحقيق القصص والأخبار فمثل عثمان الجزري لا يقبل خبرهُ لأنه من المضطربين في حالهِ , وأما الحوار في حال أبي بلج الفزاري فذلك يطول ويطول , وقد ناقش ذلك الأخ الكريم تقي الدين السني في شبكة الدفاع عن السنة هو وأبي زرعة الرازي مع أحد إخوانكم , وفيه إنتهى الأمر بهروب الرافضي .
الرواية لا أصل لها في صحيح البخاري , وأنت " تكذب " لأن الإمام الحافظ إبن حجر أوردها في الشرح والشرح خلاف ما في الصحيح , وليس لها سند وسندها عند أهل الحديث ضعيف بل أوردها أهل الحديث من باب الإستئناس والإستئناس ضعف أيها الطالب الرافضي فلا غرابة في جهلك لأبسط الأمور , فإن إبن حجر أوردها في شرح الأخبار وليس في الأصول ولم يثبت أن الإمام البخاري أو مسلم خرجا هذه القصة فكيف تكذب على الشيخين ... ؟
قد سبق وأن بينا تقرير الألباني في عثمان الجزري يا ضعيف العقل , وأغرب من ذلك أنك إمعه تركض خلف النكرات الذين يلقون التهم البالية التي لا يمكنُ للبشرية أن تتقبلها عقلاً فلله تعالى المشتكى قل ما تريد في حق الأخ الكريم , ولا يهمهُ ذلك لأني كما أعرف أنهُ رد على هذه الفرية التي طرحت في حقهِ , رغم أنها لا تستحق الرد فبالتالي لا يمكن الإعتبار بمثل هذا الكلام لجهالتكم وقلة فهمكم وأعذرنا يا ولدي أنت جاهل ضعيف علم لا قيمة لك .
الغرابة أن في تدريب الراوي السيوطي يتكلم عن صحيح إبن حبان لا عن كتاب الثقات , فنحن نتكلم عن كتاب الثقات لأبن حبان وليس صحيح إبن حبان أيها الجويهل , فلله تعالى المشتكى ألم أقل لك أني سأحاورك في هذا الموضوع , وها أنا احاورك ويتبين لنا الأن من الوثيقة التي نقلتها أن المراد في كلام السيوطي هو الصحيح لأبن حبان وليس كتاب الثقات الذي تكلم في توثيق إبن حبان الكثير من أهل العلم , ونقلك للوثيقة نقمة عليك .
إذا نفهم أن الكلام على صحيح إبن حبان وليس على كتاب الثقات فما بك لا تفهم ما تنقل يا مسكين , فالوثيقة تثبت لنا أنك جاهل فيما تاتي , ولا تعرف كيف ترد مسائل معتبرة , وإن الكلام في المصطلح لا يكون إلا لأهله ومثلك أقلُ من أن يتكلم في أقل درجة في العلم فأنت أجهل أهل الأرض فلله تعالى المشتكى ضعيف عقلٍ ويتكبر .... !!!
أما بالنسبة لأخيك " كتاب بلا عنوان " .
فأقول تعس الجهلة وضعفهم العلمي , هذا كل ما لديك فأنت لا قيمة لك أيضاً لأنك أجهل من صاحبك فردك العلمي أن من يضعف هذه القصة " إبن زنا " رحم الله إمرء عرف قدر نفسهِ وصدق الشاعر حين قال " يخاطبني السفيه بكل قبحِ فأبى أن أكون له مجيبا *** يزيد قبحاً فأزيد حلما كعودٍ زاده الإحراق طيبا " وليست لي معرفة وطيدة بما قيل في الشعر ولكن نقلتُ النص مما أحفظ , فنحن أولى بالأدب أيها الرافضي , فأنت تعيس لا تعرف كيف ترد كذلك ضائع وتائه , فلا طاب مسعاكم وخبتم أيها الكتب الفارغ من أي عنوان فراجع نفسك لتجد نفسك ضعيف .
الآن في سيرة النبي تأليف شيخ الإسلام محمد بن عبد الوهاب هل فيها إعتراف جلي . ؟؟
إن كان كذلك فإن شيخ الإسلام محمد بن عبد الوهاب ذكر القصة من باب الإستئناس وذكرهُ لها دلالة محبته لعلي رضي الله عنهُ , فكيف يرمى شيخ الإسلام بمثل فرية النصب أيها الكتاب الفارغ .... ؟ فأنت حقيقة مضحك وأمرك مبكي والله الذي لا إله إلا هو أني إلي الأن كنت أرى ما هي حقيقة أنفسكم وتبين لنا أنكم نكرات لا تملكون من العلم شيئ , ولا تستحقون أن تحاوروا في شيء , فها أنت وطالبك هذا تثبتون لي أنكم مخذولون .
الطالب الجاهل .
كيف يقول الإمام البخاري أن رواية مبيت علي بن أبي طالب في فراش النبي صحيحة على مبانيه .. ؟
أين إعترف الإمام البخاري بمثل هذا , ولو كانت صحيحة لأخرجها الإمام البخاري في صحيحه الجامع .
لا يوجد طامة كبرى , ولا ما يحزنون القصة نقلها شيخ الإسلام محمد بن عبد لوهاب , وليس فيها سند وبالنظر إلي سند القصة , فهو ضعيف لا يستقيم وكما قلنا فقد ذكر أهل العلم والعلماء هذه القصة للإستئناس كما ذكر قصة نوم الفاروق رضي الله عنه تحت الشجرة , للإستئناس فلا تصح هذه القصة بالجزم واليقين , فخبت وها أنا أرد على ما إفتريت وجهلك السقيم واضح في كل ما طرحت فلا تتحدى من أنت لست أهلاً لحوارهم أيها لطالب الجويهل .
بالمناسبة : [ ردودي السابقة كانت بداية لسحقك وهي للترفيه عن النفس ] .
|
|
|
|
|