اولا : الحق مع علي والكل عارف حتى اهل السنة بيعرفوا ان علي معه الحق ,,
أمَّا حديث: (الحق مع ذا..) فالظاهر أنَّ ذلك ليس من كلام النبي ( وإنَّما هو من كلام أبي سعيد الخدري أي أنَّ الراوي كان يحدث أنَّ أبا سعيد الخدري روى عن النبي ( أنَّه قال: (ألا أخبركم بخياركم؟) قالوا: بلى. قال: (خياركم الموفون الطيبون، إنَّ الله يحب الخفي التقي)
(( فالقول لرسول الله وليس لابي سعيد رحمه الله ولاحظي ما تحته خط
وهذه اسانيد اخرى صحيحه الهيثمي - مجمع الزوائد - الجزء : ( 7 ) - رقم الصفحة : ( 234 ) ))
انا اعلم ان النبي قال ذلك :
أمَّا حديث: (الحق مع ذا..) فالظاهر أنَّ ذلك ليس من كلام النبي ( وإنَّما هو من كلام أبي سعيد الخدري أي أنَّ الراوي كان يحدث أنَّ أبا سعيد الخدري روى عن النبي ( أنَّه قال: (ألا أخبركم بخياركم؟) قالوا: بلى. قال: (خياركم الموفون الطيبون، إنَّ الله يحب الخفي التقي)
اولا لقد محقكم الاخ اليماني الموالي الوفي
ولي تعقيب هنا على هذاالحديث وعلى موضوع طلحه والزبير وكلها منكم تفضل
مجمع الزوائد ومنبع الفوائد
للحافظ الهيثمي
الجزءالسابع
ص475
12027
الشاهد(قال ومرعلي فقال الحق مع ذا الحق مع ذا) رواه ابويعلى ورجاله ثقات
12031
الشاهد
فاني سمعت رسول(علي مع الحق او الحق مع علي حيث كان)
12032
الشاهد(قال انظروا الفرقه التي تدعوا الى امر علي فالزموها فانها على الهدى)
الوثائق
الان ابوسعيد الخدري يقول سمعت رسول الله .ص.يقول علي مع الحق والحق مع علي
وهاك الاخر
مسند ابي يعلى الموصلي
الجزءالثاني
ص318
78-(1052)
قال ومر علي لبن ابي طالب فقال (الحق مع ذا الحق مع ذا) الوثائق
كنز العمال
في السنن والاقوال
للمتقي الهندي
الجزءالحادي عشر
ص621
حديث33018
الحق مع ذا الحق مع ذا -يعني علي
الوثائق
وهنا تابعوا قول الرازي
تفسير الفخرالرازي
للامام محمد الرازي
الجزءالاول
ص210
الحجه الخامسه................واماعلي ابن ابي طالب كان يجهر بالتسميه فقد ثبت بالتواترومن اقتدى في دينه بعلي بن ابي طالب فقد اهتدى والدليل قوله عليه السلام..اللهم ادرالحق مع علي حيث دار والوثائق
والان لنرى طلحه والزبير وماجرى
والان هل كان الزبير على حق كما قلت لنرى كلام رسول الله .ص.
سير اعلام النبلاء
للذهبي
سير الخلفاء الراشدين
ص257
وعن ابي جروالمازني
قال شهدت عليا والزبير حين توافقا فقال له علي يازبير انشدك الله اسمعت رسول الله.ص.يقول(انك تقاتلني وانت ظالم لي)قال نعم ولم اذكر الا في موقفي هذا ثم انصرف
وص258
وقال شريك عن الاسود بن قيس حدثني من راى الزبير يوم الجمل وناداه علي يااباعبد الله فاقبل حتى التفت اعناق دوابهما فقال انشدك بالله اتذكر يوم كنت اناجيك فاتانا رسول الله.ص.فقال(تناجيه فوالله ليقاتلنك وهو لك ظالم)قال فلم يعد ان سمع الحديث فضرب وجه دابته وانصرف
والوثائق