قوى المعارضة تنفي مسؤوليتها عن المقطع وتنسبه لفبركات الدولة خدمة للجنة بسيوني للتحقيق
وتأتي الفبركة حسب المعارضة ليتم تلفيق تهمة القتل العمد وتثبيت حكم الإعدام بحق المدون علي السنكيس
علماً أن رواية الشاهد لتسلسل الأحداث لا تتوافق ومقاطع الفيديو المنشورة حول الحادثة التي يتبين أن قتيلها دمية
إضافة لكون قوة دفاع آل خليفة كانت قد أقصت الشيعة أجمع في ذلك اليوم والشاهد يدعي كونه موظف مدني
بينما الفيديو يظهر عسكرياً ببزته العسكرية