1- فى تفسير القمى على بن إبراهيم قبحه الله فى سبب نزول قوله تعالى (يَا أَيُّهَا النَّبِيُّ لِمَ تُحَرِّمُ مَا أَحَلَّ اللَّهُ لَكَ تَبْتَغِي مَرْضَاتَ أَزْوَاجِكَ وَاللَّهُ غَفُورٌ رَحِيمٌ) (التحريم:1) " أن رسول الله صلى الله عليه وآله كان في بعض بيوت نسائه وكانت مارية القبطية تكون معه تخدمه وكان ذات يوم في بيت حفصة فذهبت حفصة في حاجة لها فتناول رسول الله مارية ، فعلمت حفصة بذلك فغضبت وأقبلت على رسول الله صلى الله عليه وآله وقالت يا رسول الله هذا في يومي وفي داري وعلى فراشي فاستحيا رسول الله منها ، فقال كفى فقد حرمت مارية على نفسي ولا أطأها بعد هذا أبداً
طيب الى هنا لايوجد شيء يؤيد مدعاك
وأنا أفضي إليك سراً فان أنت أخبرت به فعليك لعنة الله والملائكة والناس أجمعين فقالت نعم ما هو ؟ فقال إن أبا بكر يلي الخلافة بعدي ثم من بعده أبوك …الخ " تفسير القمى
وهذه عليك وليس لك
1-هل امسكت حفصة عن اخبار احد بمااودعها رسول الله صلى الله عليه واله من سر!!!
بل التاريخ يثبت عكس ذلك انها افشت هذا السر فاذا
فهي ملعونة كما اشار اليها رسول الله
وعليها لعنة الله والملائكه والناس اجمعين
2-ان اخبارها بان اباها سيكون من بعدابي بكر لاعلى نحوانه اهل للخلافه !!
انما هواخبار من ذي علم يعلم بماسيجري من بعده ولم يقل لها ان اباك سيكون خليفه حق!!!