أحسنتم كثيرا
أمامهم مالك بن أنس (مؤسس المذهب المالكي ) يقول سنة النبي هي الإرسال وليس الوضع ؛ أي وضع اليمنى على اليسرى
كان ابائنا و اجدادنا رحمة الله عليهم يرسلون ولا عتب
و يصلون في المساجد وكلهم اخوة
و صارت مشكلة بعد ذلك لما دخل المتشددون التكفيريون
حرام و حرام و حلال وحلال و ياخذون الفقه من ابواب السلاطين و يحتكرونه ولا مناقشه و اصحابهم احتلوا المساجد و خطبوا فيها و خربطوا
المشكلة لما دخلت الوهابية و خاصة بعد الغزو الصدامي لايران وكانت حرب ظالمة للمسلمين في ايران تبناها دول الغرب براسمالياتها و عسكرياتها و خبلاء الخليج من الحكام و اموال الشعوب الفقيرة المسكينة
السؤال هنا
لماذا سكت من راى هذا الظلم ليدفع ثمنه هذا الجيل ؟
الا ترون ان هذا الظلم شنيع و العياذ بالله من هؤلاء الظالمين الى يوم الدين