الدول الراسمالية الغربية التي كانت تشتري النفط الليبي برخص التراب ..وتبيع للقذافي طائرات خدة ...هي نفس الدول التي كانت تبيع له السلاح ..وهي نفس الدول التي قامت شركاتها الأمنية بتزويد القذافي المرتزقة ..وهي نفس الدول التي أمدت عبد الحكيم بلحاج بالسلاح والدعم الجوي واللوجيستي للإطاحة بعميل انتهت صلاحيته ..وهي نفس الدول التي ستعيد تشغيل أموال ليبيا المهربة للخارج بحجة غعادة الإعمار لفتح المجال أمام شركاتها للخروج من الأزمة الإقتصادية الراهنة!