أقرأ قول ابن تيمية مرة أخرى
الله قد اخبر انه سيجعل للذين آمنوا وعملوا الصالحات ودا وهذا وعد منه صادق ومعلوم أن الله قد جعل للصحابة مودة في قلب كل مسلم لا سيما الخلفاء رضي الله عنهم لَا سِيَّمَا أَبُو بَكْرٍ وَعُمَرُ؛ فَإِنَّ عَامَّةَ الصَّحَابَةِ وَالتَّابِعِينَ كَانُوا يَوَدُّونَهُمَا، وَكَانُوا خَيْرَ الْقُرُونِ. وَلَمْ يَكُنْ كَذَلِكَ عَلِيٌّ، فَإِنَّ كَثِيرًا مِنَ الصَّحَابَةِ وَالتَّابِعِينَ كَانُوا يُبْغِضُونَهُ وَيَسُبُّونَهُ وَيُقَاتِلُونَهُ.
فهل أستصعبت معنى ( الصحابة و التابعين ) ؟
فهل اصبح التابعين هم الصحابة ؟ أم الصحابة اصبحوا تابعين ؟ :rolleyes:
لكن ركز على قول ابن تيمية في مدحه لابي بكر و عمر : فَإِنَّ عَامَّةَ الصَّحَابَةِ وَالتَّابِعِينَ كَانُوا يَوَدُّونَهُمَا