قص-غباءمتجدد-الامام الرضا-ع-يرد على من يؤمن بوجود المهدي المنتظر-مع الرد
بسم الله الرحمن الرحيم اعرض لكم اليوم غباء متجدد حصحصي من من يسمى نفسه الصقار الحر وهو الكذاب والمقص الحر
واوردها ليس للجواب عليه بل لرد هذه الشبهه
تفضلوا الروايه مع الصوره
هذا ما وضع وبعدها تجدون الصوره
--------
"علي الرضا يرد على من يؤمنون بوجود المهدي المنتظر بالسرداب"
"ادعى الشيعة ان واحد من البشر يعيش قرونًا مديدة (وهو مهديهم الذي ينتظرونه) فأصبحو اضحوكة للأمم"
وقد رد عليهم عليّ الرضا – والذي يدعون إمامته – برد هو من أبلغ الردود وأقواها في هذه المسألة، والشيعة تنقله في أوثق كتبها في الرجال،حيث قال: "لو كان الله يمدّ في أجل أحد من بني آدم لحاجة الخلق إليه لمد الله في أجل رسول الله صلى الله عليه وسلم" [رجال الكشي: ص458.]
------------------------------------------------
والصوره
---------------------------------
والان الرد المفحم من نفس الكتاب ثم نريد ردا على ابن حجر
اولا الروايه كاملة وهي في باب الرد على الواقفه التي تقول بان الامام الكاظم-ع- لم يمت هاكم
21 ـ رجال الكشي: عن رجل من أصحابنا قال: قلت للرضا عليه السّلام: جُعلت فداك، قوم قد وقفوا على أبيك يزعمون أنّه لم يمت! قال: كذبوا، وهم كفّار بما أنزل الله ـ جلّ وعزّ ـ على محمّد صلّى الله عليه وآله، ولو كان الله يمدّ في أجَل أحد من بني آدم لحاجةِ الخلق إليه لَمدَّ الله في أجل رسول الله صلّى الله عليه وآله
والان لنشرح هذا الكلام كما ورد من مركز الابحاث العقائديه
---------------------
والرواية عن الإمام الرضا (ع) التي أتى بها لينفي حاجة الخلق لطول عمر الإمام لا مفاد إلا الإنكار على الواقفة الذين وقفوا في الإمامة على الإمام الكاظم (ع) وادعوا أن الله عز وجل مد في عمره ولم يمت فأنكر الإمام الرضا (ع) زعمهم وشبهتهم التي تمسكوا بها وأنكرها, وهذا لا ينطبق على الإمام المهدي (ع) ولا الإمام الرضا(ع) ولا بقية الأئمة (ع)، ومعنى الحديث لا يدل على ما أراده هذا المستشكل، لأن مدعى الواقفة كان البقاء على إمامة موسى الكاظم (ع) لأنه لم يمت ولا يموت حتى يظهر ويحقق الأمر الموعود، فأجاب الإمام (ع) لو كانت حاجة الناس محصورة بفرد واحد لكان الأولى أن يكون أكملهم وأفضلهم وهو رسول الله (صلى الله عليه وآله) ولكن ليس كذلك لأن الناس بحاجة لصنف الإمام (ع) وهو ما يكون معصوماً لا لفرد واحد بشخصه فقط ولذا يمكن أن يأتي بدله وهو الإمام اللاحق بعد وفات السابق كما هو حاصل للإمام الرضا (ع) بعد الإمام الكاظم (ع) .
فيكون مفاد قول الإمام (ع):لو كان الله يمد في أجل أحد (بخصوصية) من بني آدم (لكثرة وشدة وسعة) حاجة الخلق إليه لمد الله في أجل رسول الله (صلى الله عليه وآله) (لأن حاجة الناس إليه أقوى وأشد لأنه الأكمل والأفضل، ولكن طول العمر غير متوقف على الفرد الخاص وعلى كونه الأحوج إلى الناس بل لأمور أخرى قد لا يعلمها إلا الله) فالرواية لا تنفي طول العمر وإنما تنفي إختصاصه بفرد خاص لشدة الحاجة اليه وإلا فطول العمر لأشخاص ثابت كطول عمر عيسى ونوح (ع) والخضر، وطول عمر الدجال، فالرواية باختصار تنفي انحصار طول العمر بالحاجة من الخلق إليه فقط فلاحظ .
الى هنا انتهى الرد على مااورد وقص هذا المتحذلق اعطى نهاية الروايه وقص بدايتها
والان نطلب منه الرد على كلام ابن حجر وكلام ابن تيمية
-------------------------------
فتح الباري
بشرح صحيح البخاري
لابن حجرالعسقلاني
المجلدالثامن
ص92
وقال ابو الحسن الخسعي الابدي في مناقب الشافعي
تواترت الاخبار بان المهدي من هذه الامه وان عيسى يصلي خلفه
وفي ذيل الورقه
وفي صلاه عيسى خلف رجل من هذه الامه مع كونه في اخر الزمان وقرب قيام الساعه
دلاله للصحيح من الاقوال
ان الارض لاتخلوا عن قائم لله بحجه
والوثائق
-----------------------
والان
ابن تيمية يقول ان الدجال والجساسه احياء كيف نحل هذا الامر
مجموعة الفتاوى
لشيخ الاسلام
تقي الدين احمد بن تيميه الحراني
الجزءالرابع
ص209
وفي الطبعه الاخرى توجد في -ج4 -ص340
يقول مانصه
ولان الدجال -وكذلك الجساسة-
الصحيح انه كان حيا موجودا على عهد النبي
وهوباق الى اليوم لم يخرج وكان في جزيره من جزائر البحر
والوثيقه
والقرطبي يقول ان عيسى حي هو والطبري وهاك الوثيقه
الجامع لاحكام القران
للقرطبي
الجزءالخامس
سوره ال عمران
ص153
والصحيح ان الله تعالى رفعه الى السماء من غير وفاه ولانوم كما قال الحسن وابن زيد وهو اختيار الطبري وهو الصحيح
ويورد القصه
والوثيقه