غابت الشمس ومدت خيوطها الى القمر لمعرفتها بعدم قدرته على فراقها فصار القمر يكسف شيئا فشيئا فدام الكسوف محتضن ماخلفته له الشمس وحجب الضوء على البشر فضجت الارض ومن عليها عندها تدخلت مشيئة الله (سبحانه وتعالى )
بان يظهر لهم نورا لاحد خيوط تلك الشمس فصارت الارض وما عليها يتعقبون ذلك النور ويرتجون من الله بان يعجل تلك الطلعت البهيه.
(اعظم الله اجورنا واجوركم بمصاب سيدتنا الزهراء ع )