اهل الحديث-حذفوا لفظه(وال محمد-واله)من الصلاه خطأ تقية من بني امية-وثيقه
بتاريخ : 14-05-2012 الساعة : 09:19 AM
سبل السلام
الموصله الى بلوغ المرام
للصنعاني
ص245 ودعوى النووي وغيره الإجماع على أن الصلاة على الآل مندوبة ، غير مسلَّمة ! بل نقول: الصلاة عليه(ص)لاتتم ولا يكون العبد ممتثلاً بها حتى يأتي بهذا اللفظ النبوي الذي فيه ذكر الآل ، لأنه قال السائل: كيف نصلي عليك؟فأجابه بالكيفية أنها الصلاة عليه وعلى آله ، فمن لم يأت بالآل فما صلى عليه بالكيفية التي أمر بها ، فلا يكون ممتثلاً للأمر ، فلا يكون مصلياً عليه(ص). وكذلك بقية الحديث من قوله: كما صليت إلى آخره ، يجب ، إذ هو من الكيفية المأمور بها ، ومن فرق بين ألفاظ هذه الكيفية بإيجاب بعضها وندب بعضها ، فلا دليل له على ذلك.
وأما استدلال المهدي في البحر على أن الصلاة على الآل سنة ، بالقياس على الأذان ، فإنهم لم يذكروا معه (ص) فيه ، فكلامٌ باطل ، فإنه كما قيل لا قياس مع النص ، لأنه لا يذكر الآل في تشهد الأذان لا ندباً ولا وجوباً ، ولأنه ليس في الأذان دعاء له (ص) بل شهادة بأنه رسول الله ، والآل لم يأت تعبدٌ بالشهادة بأنهم آله. ومن هنا تعلم أن حذف لفظ الآل من الصلاة كما يقع في كتب الحديث ، ليس على ما ينبغي!
وكنت سئلت عنه قديماً فأجبت إنه قد صح عند أهل الحديث بلا ريب كيفية الصلاة على النبي(ص)وهم رواتها ، وكأنهم حذفوها خطأ تقيةً لمَّا كان في الدولة الأموية من يكره ذكرهم ، ثم استمر عليه عمل الناس متابعةً من الآخر للأول فلا وجه له. وبسطت هذا الجواب في حواشئ شرح العمدة بسطاً شافياً
والوثيقه
فاقول انا الطالب313 يعني صح عن اهل الحديث كيفيه الصلاه على محمد وال محمد كما ورد بالحديث ولكنهم حذفوا
الال
خطـــــــــــــــــــأ
تقيــــــــــــــــــــــة
لان بني اميه يكرهون ذكر ال محمد
والناس استمروا
فلاحول ولاقوه الا بالله
طيب من قبل كان الناس يتقون بنني اميه ولكن الا لماذا
وتفضلوا
-----------------
سيف الله
على من كذب
على اولياء الله
للحنفي
تحقيق الفوزان
ص45
بعد ان يذكر الصلاه على محمد وال محمد
يقول في الذيل للورقه
الزياده مني فهي اكمل في صيغه الصلاه عليه وعلى اله وسلم تسليما
ملاحظه--لكن الله امر بالصلاه عليه وحده كما قال-صلوا عليه وسلموا تسليما- فلو تركت الزياده لكان احسن لانه ورد في التشهد-صالح الفوزان
يعني يقول اتركوا الزياده في---اله----
والوثيقه
والان مالفعل مع الفوزان
لعنت الله على النواصب