قد رئيت في منتدى رحماء موضوعا حول التقية
فهل يصح الاستدلال على التقية؟!!!!!
ها هنا نص الموضوع:
الحوار في هاتين الروايتين هل ينکر (التقية قبال المسلم) بعد هذا!؟
1
صلى رسول الله صلى الله عليه وسلم بمنى ركعتين.
وأبو بكر بعده.
وعمر بعد أبي بكر.
وعثمان صدرا من خلافته.
ثم إن عثمان صلى ، بعد ، أربعا.
فكان ابن عمر إذا صلى مع الإمام صلى أربعا . وإذا صلاها وحده صلى ركعتين .
الراوي: عبدالله بن عمر المحدث: مسلم - المصدر: صحيح مسلم - الصفحة أو الرقم: 694
خلاصة حكم المحدث: صحيح
2
لما صدر عمر بن الخطاب من منى أناخ بالأبطح ثم كوم كومة بطحاء ثم طرح عليها رداءه واستلقى ، ثم مد يديه إلى السماء فقال : اللهم كبرت سني وضعفت قوتي وانتشرت رغبتي فاقبضني إليك غير مضيع ولا مفرط ، ثم قدم المدينة فخطب الناس فقال : أيها الناس قد سنت لكم السنن وفرضت الفرائض وتركتم على الواضحة إلا أن تضلوا بالناس يمينا وشمالا ، وضرب بإحدى يديه على الأخرى ، ثم قال : إياكم أن تهلكوا عن آية الرجم أن يقول قائل : لا نجد حدين في كتاب الله ، فقد رجم رسول الله صلى الله عليه وسلم وقد رجمنا ، والذي نفسي بيده لولا أن يقول الناس زاد عمر بن الخطاب في كتاب الله لكتبتها : الشيخ والشيخة فارجموهما ألبتة ، فإنا قد قرأناها . قال مالك : قال يحيى بن سعيد : قال سعيد بن المسيب : فما انسلخ ذو الحجة حتى قتل عمر رحمه الله
الراوي: عمر بن الخطاب المحدث: ابن عبدالبر - المصدر: التمهيد - الصفحة أو الرقم: 23/92
خلاصة حكم المحدث: صحيح