هو أحد أهم كتب الحديث عند المسلمين، جمعه أبو الحسين مسلم بن الحجاج القشيري النيسابوري . أخذ في تأليفه (جمعه وتصنيفه) خمس عشرة سنة. جمع فيه مؤلفه 3033 حديثًا بغير المكرر، واشترط فيها الصحة من ثلاث مئة ألف حديث مسموعة، واختار منها 3,033 حديثًا فقط قطع بصحتها.
من أين لك بالحديث 4420 إذا كان مجموع أحاديث صحيح مسلم 3033 يا أخي، لقد بدأت الموضوع بتلفيق الكذب و هذا غير لائق ولا يستحق متابعت الموضوع
اولا ممكن الاخ غلط بالرقم ماهذا تفضل
وانا قلت انك لست شيعي
صحيح مسلم
لمسلم ابن الحجاج
رقم الحديث 2404
رقم 32
أمر معاوية بن أبي سفيان سعدا فقال : ما منعك أن تسب أبا التراب ؟ فقال : أما ما ذكرت ثلاثا قالهن له رسول الله صلى الله عليه وسلم ، فلن أسبه . لأن تكون لي واحدة منهن أحب إلي من حمر النعم . سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول له ، خلفه في بعض مغازيه ، فقال له علي : يا رسول الله ! خلفتني مع النساء والصبيان ؟ فقال له رسول الله صلى الله عليه وسلم " أما ترضى أن تكون مني بمنزلة هارون من موسى . إلا أنه لا نبوة بعدي " . وسمعته يقول يوم خيبر " لأعطين الراية رجلا يحب الله ورسوله ، ويحبه الله ورسوله " قال فتطاولنا لها فقال " ادعوا لي عليا " فأتي به أرمد . فبصق في عينه ودفع الراية إليه . ففتح الله عليه . ولما نزلت هذه الآية : فقل تعالوا ندع أبناءنا وأبنائكم [ 3 / آل عمران / 61 ] دعا رسول الله صلى الله عليه وسلم عليا وفاطمة وحسنا وحسينا فقال " اللهم ! هؤلاء أهلي "
والوثيقه