مجمع الزوائد:9/24 : (باب ما يحصل لأمته (ص) مناستغفاره بعد وفاته):
عن عبدالله بن مسعود، عن النبي (ص) قال:
إن لله ملائكة سياحين يبلغوني عن أمتي السلام قال وقال رسول الله (ص):حياتي خير لكم تحدثون وتحدث لكم ، و وفاتى خير لكم تُعرض عليَّ أعمالكم ، فما رأيت من خير حمدت الله عليه ، وما رأيت من شر استغفرت الله لكم) رواه البزار ورجاله رجال الصحيح
(وَلَوْ أَنَّهُمْ إِذْ ظَلَمُوا أَنْفُسَهُمْ جَاءُوكَ فَاسْتَغْفَرُوا اللهَ وَاسْتَغْفَرَ لَهُمُ الرَّسُولُ لَوَجَدُوا اللهَ تَوَّاباً رَحِيماً) ( سورة النساء: 64)
الصديق المغربي في الرد المحكم المتين ص44:
(فهذه الآية عامة تشمل حالة الحياة وحالة الوفاة وتخصيصها بأحدهما يحتاج إلى دليل وهو مفقود هنا
والان هل النبي لاينفع ولا يضر اة لااا
الجواب على اتباع السنه والجماعه الفكريه والروحيه
تاج راس السنه
الفارس العربي
التعديل الأخير تم بواسطة فطرس11 ; 24-07-2007 الساعة 12:45 PM.