|
مــوقوف
|
رقم العضوية : 70424
|
الإنتساب : Jan 2012
|
المشاركات : 737
|
بمعدل : 0.16 يوميا
|
|
|
|
كاتب الموضوع :
الطالب313
المنتدى :
المنتدى العقائدي
بتاريخ : 19-06-2012 الساعة : 07:40 AM
وقع عند مسلم من طريق ثابت عن أنس " لقد سقيت رسول الله - صلى الله عليه وسلم - بقدحي هذا الشراب كله العسل والنبيذ والماء واللبن صفة النبيذ الذي كان يشربه ، وأنه نقيع التمر أو الزبيب (تمرة طيبة وماء طهور).
صح النهي أن يُجمع بين نوعين ، فتتخمّر وتصل إلى حـدّ الإسكار في أقل من ثلاثة أيام.
ولذا قال عليه الصلاة والسلام : قال رسول الله صلى الله عليه وسلم ثم من شرب النبيذ منكم فليشربه زبيبا فردا أو تمرا فردا أو بسرا فردا . رواه مسلم .
وقال أبو سعيد : نهانا رسول الله صلى الله عليه وسلم أن نخلط بين الزبيب والتمر وأن نخلط البسر والتمر .
رواه مسلم .
وقد ورد النهي عن شرب النبيذ بعد ثلاث ؛ لأنه يصير حينئذ خمراً .
قال ابن عباس : كان رسول الله صلى الله عليه وسلم يُنبذ له الزبيب في السقاء ، فيشربه يومه والغد وبعد الغد
، فإذا كان مساء الثالثة شربه وسقاه ، فإن فضل شيء أهراقه . رواه مسلم
إذن النبيذ لا يتخمر ويصبح مسكرا إلا بعد ثلاثة أيام.. وما دون ذلك فهو مباح كما ورد أعلاه أن الرسول صلى الله عليه وسلم والصحابة الكرام رضوان الله عليهم كانوا يشربونه قبل أن يتخمر
منقول من صفحة أنصار محمد
فعلى هذا يكون النبيذ الشديد الذي كسره عمر رضي الله عنه بالماء قد لين بعد ان وضع فيه الماء لانه بهذا قد تنقع
و اما حديث ان النبيذ الشديد يقطع لجم الابل فهذا ضعيف لا يصح
|
|
|
|
|