|
عضو متواجد
|
رقم العضوية : 6580
|
الإنتساب : Jul 2007
|
المشاركات : 104
|
بمعدل : 0.02 يوميا
|
|
|
|
كاتب الموضوع :
الفارس العربي
المنتدى :
المنتدى العقائدي
بتاريخ : 25-07-2007 الساعة : 06:18 PM
اقتباس :
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عاشق ألكرار
[ مشاهدة المشاركة ]
|
ماهذا العذر تقول ان الله سبحانه وتعالي لم يذكر ذالك في القران مباشره اذآ لماذا وجدة التفاسير
الله تعالى يقول في كتابه العزيز :
{ فتلقى أدم من ربه كلمات فتاب عليه إنه هو التواب الرحيم }
|
المقصود بالكلمات هي دعاء آدم وهو مشهورٌ عن أهل السنة
تستطيع مطالعته على هذا الرابط من تفسير الإمام ابن كثير رحمه الله
http://www.bnmobarak.com/quran/meani...n=2&QuranID=44
اقتباس :
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عاشق ألكرار
[ مشاهدة المشاركة ]
|
يقول الحاكم النيسابوري
في توسل ادم عليه السلام بمحمد ص
المستدرك - الحاكم النيسابوري - ج 2 - ص 615
( حدثنا ) أبو سعيد عمرو بن محمد بن منصور العدل ثنا أبو الحسن محمد بن إسحاق بن إبراهيم الحنظلي ثنا أبو الحارث عبد الله بن مسلم الفهري ثنا إسماعيل بن مسلمة أنبأ عبد الرحمن بن زيد بن أسلم عن أبيه عن جده عن عمر ابن الخطاب رضي الله عنه قال قال رسول الله صلى الله عليه وآله لما اقترف آدم الخطيئة قال يا رب أسألك بحق محمد لما غفرت لي فقال الله يا آدم وكيف عرفت محمد أو لم أخلقه قال يا رب لأنك لما خلقتني بيدك ونفخت في من روحك رفعت رأسي فرأيت على قوائم العرش مكتوبا لا إله إلا الله محمد رسول الله فعلمت انك لم تضف إلى اسمك الا أحب الخلق إليك فقال الله صدقت يا آدم انه لأحب الخلق إلي ادعني بحقه فقد غفرت لك ولولا محمد ما خلقتك هذا حديث صحيح الاسناد وهو أول حديث ذكرته لعبد الرحمن بن زيد بن
أسلم في هذا الكتاب .
لاحظ ان الرواية صحيحة
حيث ان توبة ادم حسب الرواية كانت بفضل توسله بمحمد ص
|
لم أجد هذه الرواية في المستدرك لذلك اتمنى ان توافيني بالرابط هنا إن تمكنت
حتى يتسنى لي الإطلاع من المصدر حفظك الله،
وعموما فحتى لو صححها صاحب المستدرك فقد خطأها علماء كثر فعندما سئل الشيخ سليمان بن عبد الله بن محمد بن عبد الوهاب عنها كان مما قاله رحمه الله:
(فأما حديث توسل آدم بحق محمد. فالجواب أن هذا الحديث ساقط، لأن عبد الرحمن بن يزيد ضعيف بالاتفاق ضعفه مالك، وأحمد، وابن معين، وابن المديني، وأبو زرعة، وأبو داود، وابن سعد، وابن أبي حاتم، وابن خزيمة، وابن حبان، قال ابن الجوزي: أجمعوا على ضعفه، فهذا كما ترى تفرد به عبد الرحمن بن زيد بن أسلم، )
و كثير من العلماء تكلموا في درجة الحديث وردوه وحكم بوضعه الذهبي وغيره ، وبعضهم حكم بضعفه ، وبعضهم حكم بنكارته ـ وبهذا يظهر أنه لم تتفق كلمتهم على حكم واحد . وعليه فالمسألة يدور البحث فيها بين الاثبات والنفي والرد والقبول والتوقف بناء على اختلافهم في درجة الحديث . وهذا من ناحية السند وثبوت الحديث .واما من ناحية المعنى فسيكون لنا فيه حديثٌ طويل إن أحببت.
ومما سبق يتضح بان الروايه اساساً مختلفٌ فيها من حيث الصحة لذلك فلا تعتبر حجة ....
ألديك اسئلة أخرى؟؟
|
|
|
|
|