عجيب أمر قوم يسلبون من رسول الله (ص) العصمة، ليمنحوها لأصحابه، ويقولون عمّن لا ينطق عن الهوى: إنه يهجر، ويعتبرون ما نطق به الخلفاء شرعاً وديناً، ويرون في حصول إبنة نبيّهم على إرثها مخالفة للدين. بينما ورَّثوا أموال الدولة لأقربائهم، من دون أي رادع ووازع!..
عجيب أمر من يخاف الصحابة في أمور الله، ولا يخاف الله في أمور الصحابة!.
<<إِنَّهُمُ ارْتَدُّوا بَعْدَكَ عَلَى أَدْبَارِهِمُ الْقَهْقَرَى . فَلاَ أُرَاهُ يَخْلُصُ مِنْهُمْ إِلاَّ مِثْلُ هَمَلِ النَّعَمِ » .
إذا كان جمهور الصحابة في النار فإذا الأصل في الصحابي الفسق و الكفر و الإرتداد و النفاق حتى يثبت العكس وليس
العدالة -كما يعتقد المخالفون-
-و يؤدي هذا أن تقسير السنة للأيات التي -يعتقدون-أنها تخص الصحابه باطل و لا قيمة ولا اساس له لانه خلاف
واقع الصحابة أمام رسول الله صلى الله عليه واله وسلم و أمام حوض رسول الله صلى الله عليه واله و سلم
وهذا ما نقوله نحن الإمامية فإن لم يكن الصحابي من شيعة علي ع مثل-ابو ذر و المقداد و سلمان و الأشتر و عمار
بن ياسر وغيرهم رضوان الله عليهم - فهو من أهل الخيبة و الخسران ..
وكفى بهذا الحديث شاهدا :
البخاري
6587- حَدَّثَنِى إِبْرَاهِيمُ بْنُ الْمُنْذِرِ حَدَّثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ فُلَيْحٍ حَدَّثَنَا أَبِى قَالَ حَدَّثَنِى هِلاَلٌ عَنْ عَطَاءِ بْنِ يَسَارٍ عَنْ أَبِى هُرَيْرَةَ
عَنِ النَّبِىِّ صلى الله عليه وسلم قَالَ : « بَيْنَا أَنَا قَائِمٌ إِذَا زُمْرَةٌ ، حَتَّى إِذَا عَرَفْتُهُمْ خَرَجَ
رَجُلٌ(1) مِنْ بَيْنِى وَبَيْنِهِمْ فَقَالَ
: هَلُمَّ . فَقُلْتُ : أَيْنَ ؟ قَالَ : إِلَى
النَّارِ وَاللَّهِ . قُلْتُ : وَمَا شَأْنُهُمْ ؟ قَالَ :
إِنَّهُمُ ارْتَدُّوا بَعْدَكَ عَلَى أَدْبَارِهِمُ
الْقَهْقَرَى . ثُمَّ إِذَا زُمْرَةٌ حَتَّى إِذَا عَرَفْتُهُمْ خَرَجَ رَجُلٌ مِنْ بَيْنِى وَبَيْنِهِمْ فَقَالَ : هَلُمَّ . قُلْتُ : أَيْنَ ؟ قَالَ : إِلَى
النَّارِ وَاللَّهِ . قُلْتُ : مَا شَأْنُهُمْ ؟ قَالَ : إِنَّهُمُ ارْتَدُّوا بَعْدَكَ عَلَى أَدْبَارِهِمُ الْقَهْقَرَى .
فَلاَ أُرَاهُ يَخْلُصُ مِنْهُمْ إِلاَّ مِثْلُ
هَمَلِ النَّعَمِ » .
قال السندي في تعليقته على صحيح البخاري همل النعم بفتح الهاء والميم الابل بلا راع
اي لا يخلص منهم من النار
الا قليل
http://islamport.com/w/srh/Web/167/580.htm
32 - ( 2297 ) حدثنا أبو بكر وأبو شيبة وأبو كريب وابن نمير قالوا حدثنا أبو معاوية عن الأعمش عن شقيق
عن عبدالله قال
: قال رسول الله صلى الله عليه و سلم أنا فرطكم على الحوض ولأنازعن أقواما ثم لأغلبن عليهم فأقول يا رب
أصحابي
أصحابي فيقال إنك لا تدري ما أحدثوا بعدك
http://islamport.com/d/1/mtn/1/78/29...CD%C7%C8%ED%22
قال السندي في تعليقته على صحيح البخاري همل النعم بفتح الهاء والميم الابل بلا راع اي لا يخلص منهم من النار
الا قليل قليل قليل
قليل
قليل
قليل
قليل
قليل
قليل
قليل
اليس القيامة موعد و أي موعد ...هذا مصير جمهور الصحابة
واخيرا ::أخر مرة بدي اسمع سني يقول ((رضي الله عنهم
أجمعييين))
مسموح أن تقولوا ((رضي الله عن أصحابه
المنتجبين ))
نسيت أن أقول لكم شيئا:
البراء بن عازب ما هو رأيكم بهذا الرجل..؟؟
لماذا انتم ملوكيين أكثر من الملك ها هو الصحابي-البراء بن عازب- لا يقول انهم عدول وان نزول اية يعني انهم أصبحو عدول و انهم رضي الله عنهم ..ووو هذه الهرطقات ..
المصدر البخاري ما غيروا
وأخرج أبو يعقوب في مسند عمر مثل ذلك . وأخرج البخاري في باب غزوة الحديبية عن العلاء بن المسيب عن أبيه قال : " لقيت البراء بن عازب فقلت له : طوبى لك صحبت النبي ( صلى الله عليه وآله وسلم ) وبايعته تحت الشجرة ، فقال
: يا ابن أخي إنك لا تدري ما أحدثناه بعده ) .
http://www.islamweb.net/newlibrary/d...=52&startno=20
يعني ان نزول ايه
حتى حتى حتى لو فرضنا انها تخصهم-واقصد جمهور الصحابة- لا يعني عصمتهم من النار و بئس القرار
والحمد لله
وتذكرت شيئ أخير:
هؤلاء المرتدون أليس رسول الله صلى الله عليه واله أخبر الأمة أن الأمة ستغدر بعلي
4676 - حدثنا أبو حفص عمر بن أحمد الجمحي بمكة ثنا علي بن عبد العزيز ثنا عمرو بن عون ثنا هشيم عن إسماعيل بن سالم عن أبي إدريس الأودي عن علي رضي الله عنه قال : إن مما عهد إلي النبي صلى الله عليه و سلم أن الأمة
ستغدر بي بعده
هذا حديث صحيح الإسناد و لم يخرجاه
تعليق الذهبي قي التلخيص :
صحيح
http://islamport.com/d/1/mtn/1/22/48...CA%DB%CF%D1%22
ستغدر و
كلمة ستغدر منا لمعصوم لهاد دلالة كبيرة ..فتنبهوا
فمن كان على رأس هذه الأمة ؟؟؟
ابو بكر و عمر و عثمان على رأس هذه الامة
بعد رسول الله او لا ؟؟
ثم
أليست هذه الأمة التي غدرت بعلي نفسها الأمة التي قتلت الحسين سلام الله عليه سيد شباب اهل الجنة ؟
ام هي امة الفرس او الروم اومن ؟؟؟
الكتاب :
السلسلة الصحيحة
المؤلف : محمد ناصر الدين الألباني
مصدر الكتاب : برنامج منظومة التحقيقات الحديثية - المجاني - من إنتاج مركز نور الإسلام لأبحاث القرآن والسنة بالإسكندرية
1 - روى عمارة بن زاذان حدثنا ثابت عن أنس قال : " استأذن ملك القطر ربه أن
يزور النبي صلى الله عليه وسلم ، فأذن له ، فكان في يوم أم سلمة ... فبينا هي
على الباب إذ دخل الحسين بن علي ... فجعل يتوثب على ظهر النبي صلى الله عليه
وسلم و جعل النبي صلى الله عليه وسلم يتلثمه و يقبله ، فقال له الملك : تحبه ؟
قال : نعم . قال
: أما إن أمتك ستقتله إن شئت أريتك المكان الذي يقتل فيه ؟ قال
: نعم ، فقبض قبضة من المكان الذي يقتل فيه ، فأراه إياه فجاء سهلة ، أو تراب
أحمر ، فأخذته أم سلمة ، فجعلته في ثوبها ، قال ثابت : كنا نقول : إنها كربلاء
" . أخرجه أحمد ( 3 / 242 و 265 ) و ابن حبان ( 2241 ) و أبو نعيم في " الدلائل
" ( 202 ) .
و أخرجه الطبراني أيضا عن أم سلمة نحوه بلفظ : " إن أمتك ستقتل هذا بأرض
يقال لها كربلاء ، فتناول جبريل من تربتها ، فأراها النبي صلى الله عليه وسلم
... " . ( انظر الاستدراك رقم 161 / 21 ) . قال الهيثمي ( 9 / 189 ) : " رواه
الطبراني بأسانيد ، و رجال أحدها ثقات " . ( انظر الاستدراك رقم 161 / 26 ) .
http://islamport.com/d/1/alb/1/19/13...DE%CA%E1%E5%22
اليست الأمة التي قتلت الحسين سبط رسول الله وسيد شباب اهل الجنه الى الان الى الان :
توثق قاتل الحسين ع والذي نادى بجنوده بإحتزاز رأس الحسين سلام الله عليه
انظروا إليه يترضون عليه و يأخذون دينه منه
-1-
معرفة الثقات ج: 2 ص: 166
1343 عمر بن سعد بن أبي وقاص مدني (ثقة!!!!!!!!!!!!!!!!!!!! كان يروي عن أبيه أحاديث وروى الناس عنه وهو الذي قتل الحسين قلت كان أمير الجيش ولم يباشر قتله
http://islamport.com/d/1/trj/1/200/4...E3%CF%E4%ED%22
2-)تقريب التهذيب ج: 1 ص: 413
4903 عمر بن سعد بن أبي وقاص المدني نزيل الكوفة صدوق !! ولكن مقته الناس لكونه كان أميرا على الجيش الذين قتلوا الحسين بن علي من الثانية قتله المختار سنة خمس وستين أو بعدها ووهم من ذكره في الصحابة فقد جزم بن معين بأنه ولد يوم مات عمر بن الخطاب س
http://islamport.com/d/1/trj/1/200/4...E3%CF%E4%ED%22
مسند أحمد > مسند أبي إسحاق سعد بن أبي وقاص رضي الله عنه > مسند أبي إسحاق سعد بن أبي وقاص رضي الله عنه > حديث رقم : 1490
حدثنا عبد الله حدثني أبي ثنا عبد الرحمن و عبد الرزاق المعنى قالا : أنبأنا سفيان عن أبي إسحاق عن العيزار بن حريث عن عمر بن سعد رضي الله عنه عن أبيه قال : : ( قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : عجبت من قضاء الله عز وجل للمؤمن ، إن أصابه خير حمد ربه وشكر ، وإن أصابته مصيبة حمد ربه وصبر ، المؤمن يؤجر في كل شيء حتى في اللقمة يرفعها إلى في امرأته
تعليق شعيب الأرنؤوط : إسناده حسن
وهو سلام الله عليه كان بكاؤه وهو صغير يؤذي النبي فكيييف بإيذائه كيف بتوثيق قاتله ؟؟كيف ؟كيف؟
فاطِمة .. مالي أسمعُ الحُـسينَ يبكي .. أسكتيه
أما علِمتي أنَ
بُكاؤهُ يؤذيني))
أخرجه الطبراني برقم 2847 والهيثمي في مجمع الزوائد 9 / 201 والذهبي في سير الاعلام 284 4 3
وذكره ايضا المحب الطبري في ذخائره (ص143)
http://islamport.com/d/1/trj/1/111/2...D%C8%DF%ED+%22
أين الخيرية في هذه الأمة ..
أنكم توثقون و تترضون على حيوانات على ضباع
فلو رأيتم الحسين (ع) حين مقتله، لرأيت كهلاً مهيباً مثخناً بالجراح قد أحاطت به شلّة من أنذل الناس، وهو راجل وهم راكبون، هذا يضربه بسيفه، وذاك يطعنه برمحه، وثالث يرميه بسهمه، والبقيّة يرمونه بالحجارة.
لقد ضربه أحدهم على يده اليسرى فقطعها، وضربه آخر على عاتقه فخرّ على وجهه.. ثمّ جعل يقوم ويكبو، وهم منهالون عليه يطعنونه بالرماح، ويضربونه بالسيوف، والشمر واقف عليهم يحثّهم على قطع رأسه، والحسين لا يزال حيّاً يسمع ويرى.!
مثل هذه الوحشيّة لا توجد حتّى في عالم الحيوانات!
فكلّ أعداء الحسين (ع) كانوا خلقاً مشوّهاً في الصورة، كما كانوا شرّاً مطلقاً في السيرة.
فمن يزيد بن معاوية المحفور الوجه بالجدري..
إلى عبيد الله بن زياد الذي كان ألكن اللّسان لا يجيد اللّغة العربيّة.
إلى شمر بن ذي الجوشن الذي كان كريه المنظر، قبيح الصورة، أبرص..
لقد كانت وجوه قادة جيش بني أميّة.. وجوه الوحوش، كما كانت سيرتهم سيرة الأبالسة والشياطين.
وعلى العكس كان الحسين (ع) وأصحابه كأنّهم البدور الطالعة في ليالي تمامها وكمالها.
فقد كانت لهم وجوه هي أقرب إلى وجوه الملائكة إلى جنب مواقف، هي ذاتها مواقف الأنبياء
أتستبدلون النفيس ب الخسيس
مالكم كيف تحكمون ؟!!
فمنذ أن جرّدوا السيف في وجه الحقّ، ورفعوه على رأس عليّ (ع) الذي قال عنه النبيّ (ص): «عليّ مع الحق، والحق مع عليّ، يدور معه حيثما دار» .
ومنذ أن أبدوا بطولتهم في وجه الزهراء (ع)، وهم الذين لم تظهر لهم بطولة في مواجهة الأعداء..
منذ ذلك الحين، وسيوف البغي لا ترتوي من دماء الأبرياء.. فلقد اعتاد الخلفاء والأمراء على شرب الدم الحرام، إن صرفاً أحياناً، أو ممزوجاً بالخمور والفجور في أغلب الأحيان.
أمّا الخلافة فقد تحوّلت إلى كرّة يتلاقفها كلّ طاغوت غشوم، من كلّ ظالم ميشوم.
- بحار الأنوار، العلاّمة المجلسي، ج 10، ص 432.
كونوا فاطميين
اتموت البتول غضبى ونرضى ..........ما كذا يصنع البنون الكرامو
فكما طالبت فاطمة (ع) بكل الحق، فقد ندّدت بكلّ الباطل.
فقد ندّدت بالخليفة، لأنه يغتصب الموقع الذي ليس له.
وندّدت بالملأ من الناس، لأنهم أيّدوا الخليفة.
وندّدت بالقيلة من الناس، لأنهم إنقلبوا على أعقابهم؛ فلا بالمعروف أمروا، ولا عن المنكر نهوا..
أقرأو خطاب فاطمة في المسجد
فخطاب فاطمة (ع) في المسجد لم يكن إعلاناً عن تمرّدها على الخليفة، بل كان إعلاناً عن تمرّد الخليفة على رسول الله (ص).
فمن يغتصب الخلافة من أهلها، والأرض من أصحابها، ليس مكانه باحات دار الإمارة، بل أقبية السجون.
كان الخطاب إمتداداً لثورة رسول الله (ص) على الظلم والجور وعبادة الأصنام.. فقد عادت الصنميّة في صورة لحم ودم، بعد أن كانت من حجر وطين.
إنها
الإمامة إنها
الولاية
أراد الله لهذه الأمّة أن تتوحّد بالحق، فأمرهم بالإعتصام بحبله الذي تمثّل في نبيّه وأهل بيته.
لكن البعض ترك العمل بالقرآن، وحذف أهل البيت، فتمزّقت الأمّة، ولو أنهم أطاعوا ربّهم لتوحّدت كلمتهم، لكنّهم أرادوا غير ذلك.
وهذا ما أشارت إليه الزهراء (ع) حين قالت: «جعل الله.. إمامتنا أماناً من الفرقة» .
لقد غيّبوا الإمامة فغابت الأمّة الواحدة، وعادت كلّ قبيلة ومعها أصنامها، فإذا بقبيلة بني أميّة تتحكّم في مصائر الناس ألف شهر، من دون وازع من دين، أو رادع من ضمير.
- مجمع النورين، الشيخ أبو الحسن المرندي، ص 128
حتى قتلو الحسن و الحسين و والصادق والكاظم والرضا سلام الله عليهم
انها امة الطغيان
انه الاحتلال
كونوا حسينيين
فنهضة الحسين (ع) تُسقط أعذار جميع المتقاعسين عن نصرة الدين في كلّ زمان ومكان.
فهل هناك حياة أغلى، ودمٌ أشرف، ونفس أعزّ من حياة الحسين (ع) ودمه ونفسه، وقد أرخصها جميعاً لإنقاذ العباد من الجهالة وحيرة الضلالة؟
فثورة الحسين صلوات الله عليه وضعت جميع المسلمين أمام خيارات ثلاث:فإمّا أن يؤدّوا أدواراً حسينيّة ، أو يؤدّوا أدواراً زينبيّة ، وإلاّ فسوف يتورّطون في أداء أدوار يزيديّة.
فأي الأدوار تؤدون ؟
كيف تقبلون أن عمر بن سعد ثقه ورضي الله عنه
كيف تقبلون ان البخاري يروي عن الخوار ((كلاب النار)) ولا يروي عن جعفر الصادق سلام الله عليه ..
من أراد أن يكون للحسين عليه السلام، فلابدّ أن يقف موقف الحسين عليه السلام، ليُحشر يوم القيامة في موكب الحسين عليه السلام حيث تتقدمها راية حمراء.. تشهد له بالجهاد في سبيل الله.
فإن
راية الحسين (ع) هي راية البراءة من جميع الآلهة التي تعبد من دون الله، بشراً كانوا، أم حجراً، أم أنظمة حكم، أم أحزاباً وجماعات
و
من يتقاعس عن الدفاع عن راية الحقّ، في المواجهة مع الباطل، فليتبوّأ مقعده مع الذين تقاعسوا عن نصرة الحسين (ع)، فأذاقهم الله الخزي في الدنيا، والعذاب في الآخرة
لقد علّمتنا ثورة الحسين (ع) أن كلّ أمّة لا تتبع قيادة ربّانية فسوف تخسر دينها ودنياها، وحاضرها ومستقبلها. وتستبدل كلّ ما هو خير بكلّ ما هو أدنى، كما فعل الذين قاتلوا الحسين (ع) حيث إستبدلوا بالحسين (ع) يزيد.
وبالعبّاس عمر بن سعد.
وبعليّ الأكبر شمر بن ذي الجوشن.
وبأهل البيت (ع) بني أميّة.
وبنعيم الفردوس، نار جهنّم
فبعد إستشهاد الحسين (ع) لم يبق لمؤمن عذر في التقاعس عن مواجهة الطاغوت،والضلال والانحراف العقائدي والبدعة.. مهما كلّف الأمر..
فهل هنالك دم أغلى من دم الحسين (ع)؟
وهل هنالك أهل بيت أعزّ على الله من أهل بيت رسول الله (ص)؟
وهل هنالك شباب أعظم من الكوكبة التي أريقت دمائها في كربلاء؟
-----
هامش
(1)
رجل وليس
ملائكة ..فمن هو هذا القسيم ..السؤال للأذكياء؟