[سبيدرمان]

اقتباس : المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ساري ليل [ مشاهدة المشاركة ]

بسم الله الرحمن الرحيم السلام عليكم ورحمة الله وبركاته قصة مصري مستبصر يحكيها بنفسه http://www.m-alhuda.com/showthread.php?t=7079 والرجل من مصر ومعاه مصريين مصتبصرين غيره وبمكان اي حد مراسلته فنحن لا نأتي بقصص عنوان الموضوع عمر احد اسباب تشيعي السلام عليكم ورحمة الله اللهم صلي على محمد وعلى ال محمد انا حكايتي مع منهاجية ال البيت والتشيع غريبة جدا كنت ذات يوم مع احد اصدقائي وأخبرني بأن الشيخ (ترررم) سوف يقيم ندوة عن افضال عمر بن الخطاب وبدأ الكلام بالصلاة على محمد وعلى ال محمد وصحبه !!!! (مش عارف صحبه نصلي عليه على اساس ايه اصلا, احنا بنقول اللهم صلي على محمد وعلى ال محمد في الصلاة بس دا اذا قلناها بل دا اذا جبنا سيرة ال البيت اساسا المهم دخل في لكلام وقال حديث غريب جدااا (لو سأل عمر الله طول البقاء لأبقاه) !!!!!! الحديث اساسا بيخالف نص اية قرانية !!!!!! (وهوا الموت فيه مناقشة مع ربنا)!!!!! من فضائل عمر انه جلد احد شاربي الخمر حتى الموت بالجلد !!!!!! وهوا الصح ان بدل ما تجلده تطلع امراضك النفسية في خلق الله وتموت من فضائل عمر انه كان فاروق !!!! (غير فاروق جعفر) وكان في الراحة والجاية ماشي بعصايا يضرب بيها المذنبين !!!!! (تجبر بعيد عنكم) من فضائل عمر انه كان بيأخر صلاة العشاء !!!!!! (الموضوع بالمزاج يقدم ويأخر في الصلاة) ان الشياطين كانت بتخافه منه !!!!! بلاش اقول ليه بقى انتو فاهمين ان عمر لما رأى تكاسل علي(كدا حاف) عن مبايعة ابو بكر ذهب اليه وهدده ان لم يخرج لمبايعة ابو بكر يبقى هوا سبب في الفتنة!!!!!! (فاروق فاروق يعني مش اي كلام) ان عمر كأنبياء بني اسرائيل !!!!! ( يا جماعه هوا مش كان عايش في الجاهلية والرجس وكان وثني مصنف, اصلنا عمري ماسمعت عن نبي كان وثني وسكير وبعد كدا تاب وبقى نبي) ان عمر من المبشرين بالجنة( اساسا موضوع التوب تن دا مش داخل دماغي لأن العبرة بالخواتيم) الحاجات دي كلها يومها مدخلتش دماغي وقررت اني اتبع السنة الحقيقية لسيدنا محمد وال محمد الأطهار فعلا واتحولت من وهابي لعاشق ل ال بيت النبي عليه الصلاة وعلى ال محمد السلام نسيت اقول حاجة الشيخ (ترررم) اتمسك في قضية شغب ايام الانتخابات (خلي عمر ينفعه)

يقول المستبصر المصري ( اساسا موضوع التوب تن دا مش داخل دماغي لان العبره بالخواتيم )

يامستبصر يافاهم !!!

يقول الله تعالى :

( لَقَد تَّابَ اللَّه عَلَى النَّبِيِّ وَالْمُهَاجِرِينَ وَالأَنصَارِ الَّذِينَ اتَّبَعُوهُ فِي سَاعَةِ الْعُسْرَةِ مِن بَعْدِ مَا كَادَ يَزِيغُ قُلُوبُ فَرِيقٍ مِّنْهُمْ ثُمَّ تَابَ عَلَيْهِمْ إِنَّهُ بِهِمْ رَؤُوفٌ رَّحِيمٌ )