السادسة والعشرون ـ عن جَميع بن عُمَير أنّ عائشة تضجّرت من عمّته لمّا سألَتْها: للهِ أنتِ مسيرُك إلى عليٍّ ما كان ؟ ( أي يوم الجمل )، فأجابتها: دَعِينا منكِ، إنّه ما كان من الرجال أحبّ إلى رسول الله من عليّ، ولا مِن النساء أحبّ إليه من فاطمة. ( أمالي الطوسي:383 / ح 31 ـ الباب التاسع )
يا لعائشة كم تناقض نفسها ..!!
السلام على سيدتي و مولاتي المظلومة فاطمة الزهراء البتول
و على ابيها و بعلها و بنيها ..
عجل الله تعالى بفرج ابنها صاحب الزمان للأخذ بثأرها ..
و اطفاء غليل قلوبنا من اعدائها ..
لك الشكر الجزيل يا اخ عادل على انارة المنتدى بهذه الفضائل الفاطمية
التي شهد بها المخالف قبل الموالي ..
بارك الله فيك و وفقك لما فيه خيرك في الدنيا و الآخرة
العرض الشجري