{لقد كان نصراً استراتيجياً بكل المقاييس، ألحق الخزي والعار بدعاة مشروع اسرائيل الكبرى، وأدى إلى تدمير مشروع الشرق الأوسط الجديد }
{ إن أعظم ما يُسجّل للمجاهدين في حرب تموز أنهم ثبتوا في ساحة القتال ولم تركوها أو يدفنوا السلاح في التراب }
{ إن حديث اولمرت عن هذه النتيجة هو ادانة لاسرائيل و وصمة عار في جبين الكيان الذي كان يحمل مشروع اسرائيل الكبرى وبعدها اسرائيل عظمى، لا شرق اوسط جديد بعد 14 اب 2006، ذهب مع الريح الا تلاحظون ان رايس قد بلعت لسانها والى الابد ، نحن نملك ونبقى نملك صواريخ تقصف أي مكان في فلسطين المحتلة اذا اعتدت اسرائيل على لبنان ، ، في مواجهة أي تهديد سنكون أشد يقينا ً وأكثر يقينا ً بالنصر وبأننا سنلحق الهزيمة بالعدو }