السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
اللهم صلِّ على محمد وآل محمد الطيبين الطاهرين وعجل فرجهم بقائمهم
ستة لعنهم الله ورسوله
عدد الروايات : (
4 )
الحاكم النيسابوري - المستدرك - الجزء : ( 1 ) - رقم الصفحة : ( 36 ) - رقم الحديث : ( 102 ).
- حدثنا : أبو محمد عبد الله بن جعفر بن درستويه الفارسي ، ثنا : يعقوب بن سفيان الفارسي ، وحدثنا : أبو بكر بن إسحاق الفقيه ، ثنا : الحسن بن علي بن زياد قالا : ، ثنا : إسحاق بن محمد الفروي ، ثنا : عبد الرحمن بن أبي الموال القرشي ، وأخبرني محمد : قال رسول الله (ص) : ستة لعنتهم لعنهم الله وكل بني مجاب المكذب بقدر الله ، والزائد في كتاب الله ، والمتسلط بالجبروت يذل من أعز الله ويعز من أذل الله ، والمستحل لحرم الله ، والمستحل من عترتي ما حرم الله ، والتارك لسنتي ، قد إحتج البخاري بعبد الرحمن بن أبي الموال ، وهذا حديث صحيح الإسناد ، ولا أعرف له علة ، ولم يخرجاه.
الحاكم النيسابوري - المستدرك - الجزء : ( 4 ) - رقم الصفحة : ( 90 ) - رقم الحديث : ( 7011 ).
- حدثنا : عبد الله بن جعفر الفارسي ، ثنا : يعقوب بن سفيان ، ثنا : إسحاق بن محمد الفروي ، ثنا : عبد الرحمن بن أبي الموال ، عن عبد الله بن موهب ، عن أبي بكر بن محمد بن عمرو بن حزم ، عن عمرة ، عن عائشة (ر) قالت : قال رسول الله (ص) : ستة لعنتهم لعنهم الله وكل نبي مجاب ، المكذب بقدر الله ، والزائد في كتاب الله ، والمتسلط بالجبروت ليذل ما أعز الله ويعز ما أذل الله ، والمستحل لحرم الله ، والمستحل من عترتي ما حرم الله ، والتارك لسنتي ، هذا حديث صحيح على شرط البخاري ولم يخرجاه .
الهيثمي - مجمع الزوائد - الجزء : ( 1 ) - رقم الصفحة : ( 176 )
820 - عن عائشة : أن رسول الله (ص) قال : ستة لعنتهم ولعنهم الله وكل نبي مجاب : الزائد في كتاب الله عز وجل ، والمكذب بقدر الله عز وجل ، والمستحل حرمة الله ، والمستحل من عترتي ما حرم الله ، والتارك السنة ، رواه الطبراني في الكبير وفيه عبيد الله بن عبد الرحمن بن موهب قال يعقوب بن شيبة فيه ضعف وضعفه يحيى بن معين ، في رواية ووثقه في أخرى ، وقال أبو حاتم صالح الحديث ، ووثقه إبن حبان وبقية رجاله رجال الصحيح.
الهيثمي - مجمع الزوائد - الجزء : ( 7 ) - رقم الصفحة : ( 205 )
11876 - وعن عائشة : أن رسول الله (ص) قال : ستة لعنتهم وكل نبي مجاب ، الزائد في كتاب الله ، والمكذب بقدر الله ، والمستحل لمحارم الله ، والمستحل من عترتي ما حرم الله ، وتارك السنة ، رواه الطبراني في الأوسط ورجاله ثقات وقد صححه ابن حبان.
هذا يعني أن انبياء الله عليهم السلام يلعنون من استحل عترة رسول الله
أي أن ذكر العترة موجود في الأمم السابقة
الآن لندخل لصلب الموضوع
من يدخل ضمن الستة
الزائد في كتاب الله
عائشة وآية ارضاع الكبير
عمر وآية الرجم
وقد قال عمر من قبل أنـها ذهبت بوفاة النبي صلى الله عليه وآله وسلم : " عن ابن عباس قال : أمر عمر بن الخطاب مناديا فنادى : إن الصلاة جامعة. ثم صعد المنبر فحمد الله وأثنى عليه ثم قال : يا أيها الناس لا تخدعن عن آية الرجم فإنـها آية نزلت في كتاب الله وقرأناها ولكنها ذهبت في قرآن كثير ذهب مع محمد "
المصنف للصنعاني ج7ص345ح13329 ، وعن الدر المنثور ج5ص179
قال الزيلعي في نصب الراية : " قلت روى البخاري ومسلم عن ابن عباس أن عمر بن الخطاب خطب فقال : إن الله بعث محمدا صلى الله عليه وسلم بالحق ، وأنزل عليه الكتاب فكان فيما أنزل عليه آية الرجم فقرأناها ووعيناها ورجم رسول الله صلى الله عليه وسلم ورجمنا من بعده ، وإني حسبت إن طال بالناس الزمان أن يقول قائل ما نجد آية الرجم في كتاب الله ، فيضلوا بترك فريضة أنزلها الله فالرجم حق على من زنى من الرجال والنساء إذا كان محصنا إن قامت البينة أو كان حمل أو اعتراف ، وأيم الله ! لولا أن يقول الناس زاد عمر في كتاب الله عز وجل لكتبتها "
نصب الراية للحنفي الزيلعي ج3ص318 ، وهي في صحيح البخاري ج 4 ص 122 ( باب رجم الحبلى من الزنا ) وص 115 ، وفي صحيح مسلم ج5ص116 كتاب الحدود ( باب رجم الثيب من الزنى ).
المتسلط بالجبروت , التارك للسنة , المستحل لعترة رسول الله
عثمان بن عفان وما فعله بعمار بن ياسر وأبا ذر الغفاري
سنة رسول الله في زوجاتة وقد خالفتها عائشة
سرقة مال المسلمين من بيت المال (عثمان)
الهجوم على دار الزهراء ( عمر وأبا بكر وخالد بن الوليد وغيرهم )
مالك بن النويرة وزوجتة قتلهم واعتدى عليهم ابن ضرير وخالد بن الوليد
حرق سنة رسول الله عمل ابا بكر
قال الذهبي : " إن أبا بكر جمع أحاديث النبي ( ص ) في كتاب ، فبلغ عددها خمسمائة حديث ، ثم دعا بنار فأحرقها
روى القاسم بن محمد أحد أئمة الزيدية عن الحاكم بسنده إلى عائشة قالت : " جمع أبي الحديث عن رسول الله ، فكانت خمسمائة حديث فبات ليله يتقلب ، فلما أصبح قال أي بنية ، هلمي الأحاديث التي عندك ، فجئته بها فدعا بنار فأحرقها "
تذكرة الحفاظ للذهبي ج 1 ص 5 ، وعلوم الحديث ص 39 .
الاعتصام بحبل الله المتين ج 1 ص 30 ، وتدوين السنة الشريفة ص 264 ، وتذكرة الحفاظ ج 1 ص 5 ، وكنز العمال ج 1 ص 285
عثمان ترك السنة وهاهو محمد بن ابي بكر يصفه بالفاسق
التارك لكتاب الله العظيم الذنب
الآن هل الرسول يلعن والانبياء يلعنوا ونحن لا نتبرأ ونلعن من انتهك عترة رسول الله
وبدلوا دينه وأدخلوا ما أدخلو فيه
لماذا يا أبا بكر تحرق السنة التي كتبتها بيدك هل أنت كاذب فيما كتبت فحرقتها
أم أن كلام رسول الله لا يستحق التداول
ويا عمر لما تمنع الصحابة من تداول احاديث الرسول و كتابة أوامره بل وتجرأوا أن يقولوا أن
رسول الله قد يكون يغضب فما يدري ما يقول وهو يقول أكتب عني في الغضب والرضا
هل يغضب الرسول إلا لغضب الله أم هل يرضا إلا لرضا الله ؟
ويا عثمان وعائشة وعمر وابا بكر
هل من المخيف معرفة أحاديث رسول الله لينفى ابا ذر ويحذر من الإختلاط به
ويخاف حذيفة من التكلم خطر القتل و يهدد الكثير منهم إن تكلموا ؟