عزيزي راية الكرار
في موضوع الاذان تجدهم في تخبط اعمى
فتارة ان عمر حلم بها وامضاها النبي
وقد اضفوا عليها صيغة القداسة والالهام
لذلك تجرأوا على الشيعة في وجود
حي على خير العمل في الاذان
وتارة لا , لعمر ان يزيد ما يشتهي وتمضي سنة
فان ناقشتهم فهم لا يناقشون الموضوع من كل جوانبه
وحالهم بائس حالهم في غيرها من القضايا