اللهم صل على محمد وال محمد وعجل فرجهم والعن عدوهم
من الاولين والاخرين
وانا ابحث في تراجم الاعلام من على مواقع المخالفين وجدت هذا القول الذي ارجو من اي سنّي ان يعطيني تفسيرا له :
سمعت أبا أحمد محمد بن عبد الوهاب ، سمعت إسحاق بن إبراهيم ، وسئل عن رجل ترك بِسْمِ اللَّهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيمِ فقال : من ترك " ب " ، أو " س " أو " م " منها ، فصلاته فاسدة ؛ لأن الحمد سبع آيات .
وقال ابن المبارك : من تركها ، فقد ترك مائة وثلاث عشرة آية من كتاب الله تعالى .
عن الإمام أحمد أيضا ، قال : لا أعرف لإسحاق في الدنيا نظيرا .
قال الحاكم : إسحاق بن راهويه إمام عصره في الحفظ والفتوى
قال السراج : أخبرني عبد الله بن محمد ، سمعت أبا عبد الله البخاري ، يقول :
قال علي بن حجر : لم يخلف إسحاق يوم فارق مثله بخراسان علما وفقها
قال أبو نعيم الحافظ : كان إسحاق قرين أحمد ، وكان للآثار مثيرا ، ولأهل الزيغ مُبيرا .
وللعلم فان مصادرهم تقول ان ابا بكر وعمر وعثمان كانوا لا يقرؤن البسملة
فهل انتم الان تفعلون كما جاء فيه ؟