هذه هي حقيقة الديمقراطيه الغربيه مرة ينسحبون من الجمعيه العموميه لانهم لا يريدون سماع وجهة نظر تخالف وجهات نظرهم
ومره يشوشون بارسال بعض الصبيه على الرئيس احمدي نجاد في خطبته امام الجمعيه العمويه بينما لاتستطيع ذبابه دخول هذه الجمعيه لو خطب مندوب الكيان الاسرائيلي او الامريكي
وهذه المرة حجب القنواة الفضائيه بينما فضائيات القتل والفتنه والداعيه لنهج هم يحاربوه واحتلوا الدول بسببه مثل قنات وصال والقنواة السلفيه التكفيريه لا زالت تبث بكل حريه ومن غير اعتراض
اين حرية التعبير يادعاة الديمقراطيه ؟