اختي كربلائية حسينية المؤلم بأنهم لم يرفضوا حكمه فقط ! بل ردوا حتى شهادته و هو اقضاهم ...
ساعد الله قلب امير المؤنين و زوجته الصديقة فاطمة ( عليهم السلام ) ....
بارك الله تعالى فيكِ اختي العزيزة ..
بسمه تعالى
و هذه هي فضيحتهم الكبرى اختي
و ردهم شهادته في أكبر طعن بالصحابة و تسقط عدالة الصحابة التي يعتقدون بها ...
حياك الرحمن أختي الغالية موالية زينبية موفقة بحق محمد و آل محمد