جميل يا غريب لكن بالمقابل لماذا تترضّون على سادة المنافقين الذين أغضبوا الله ورسوله صلى الله عليه وآله وسلّم فكانوا من الذين غضب الله عليهم ولعنهم وأعد لهم عذابا عظيما ؟
صحيح البخاري - المناقب - مناقب قرابة رسول الله ( ص ) ومنقبة - رقم الحديث : ( 3437 )
- حدثنا أبو الوليد حدثنا إبن عيينة عن عمرو بن دينار عن إبن أبي مليكة عن المسور بن مخرمة أن رسول الله (ص) قال: فاطمة بضعة مني فمن أغضبها أغضبني. http://hadith.al-islam.com/Display/D...num=3437&doc=0
الهيثمي - مجمع الزوائد - باب مناقب الحسين بن علي ( ع ) - الجزء ( 9 ) - رقم الصفحة : ( 203 )
أبي يعلى الموصلي - المعجم - باب العين - الله عز وجل يغضب لغضبك ويرضى لرضاك
216 - حدثنا عبد الله بن محمد بن سالم ، حدثنا حسين بن زيد ، عن علي بن عمر بن علي ، عن جعفر بن محمد ، عن أبيه ، عن جده ، عن الحسين بن علي ، (ع) ، عن علي ، أن النبي (ص) قال لفاطمة عليها السلام: يا فاطمة، إن الله عز وجل يغضب لغضبك، ويرضى لرضاك. http://www.sonnhonline.com/Hadith.aspx?HadithID=296237
إبن الأثير - أسد الغابة - الجزء : ( 5 ) - رقم الصفحة : ( 522 )
- وأخبرنا يحيى بن محمود اذنا باسناده عن إبن أبى عاصم قال أخبرنا عبد الله بن عمر بن سالم المفلوج وكان من خيار المسلمين عندي حدثنا حسين بن زيد بن علي إبن الحسين بن علي بن ابى طالب عن عمر بن علي عن جعفر بن محمد عن أبيه عن علي بن حسين بن علي عن حسين بن علي عن على ان النبي (ص) قال لفاطمةان الله يغضب لغضبك ويرضى لرضاك. http://www.al-eman.com/Islamlib/view...0&SW=لرضاك#SR1
الصالحي الشامي - سبل الهدى والرشاد - الجزء : ( 11 ) - رقم الصفحة : ( 44 / 444 )
[ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]
- الرابع : في أن الله تبارك وتعالى يرضى لرضاها ويغضب لغضبها ، روى الطبراني بإسناد حسن وإبن السني في معجمه وأبو سعيد النيسابوري في الشرف عن علي ( ر ) أن رسول الله (ص) قال لفاطمة: إن الله تعالى يغضب لغضبك ويرضي لرضاك، انتهى.
- وروى الشيخان عن المسور بن مخرمة أنه (ع) قال: فاطمة بضعة مني فمن أغضبها أغضبني.
والنتيجة ؟
صحيح البخارى - فرض الخمس - باب - رقم الحديث : ( 2862 )
- حدثنا عبد العزيز بن عبد الله حدثنا إبراهيم بن سعد عن صالح عن إبن شهاب قال أخبرني عروة بن الزبير أن عائشة أم المؤمنين ( ر ) أخبرته أن فاطمة عليها السلام ابنة رسول الله (ص) سألت أبا بكر الصديق بعد وفاة رسول الله (ص) أن يقسم لها ميراثها مما ترك رسول الله (ص) مما أفاء الله عليه فقال لها أبو بكر إن رسول الله (ص) قال لا نورث ما تركنا صدقة فغضبت فاطمة بنت رسول الله (ص) فهجرت أبا بكر فلم تزل مهاجرته حتى توفيت وعاشت بعد رسول الله (ص) ستة أشهر قالت وكانت فاطمة تسأل أبا بكر نصيبها مما ترك رسول الله (ص) من خيبر وفدك وصدقته بالمدينة فأبى أبو بكر عليها ذلك وقال لست تاركا شيئا كان رسول الله (ص) يعمل به إلا عملت به فإني أخشى إن تركت شيئا من أمره أن أزيغ فأما صدقته بالمدينة فدفعها عمر إلى علي وعباس وأما خيبر وفدك فأمسكها عمر وقال هما صدقة رسول الله (ص) كانتا لحقوقه التي تعروه ونوائبه وأمرهما إلى من ولي الأمر قال فهما على ذلك إلى اليوم قال أبو عبد الله اعتراك افتعلت من عروته فأصبته ومنه يعروه واعتراني.
http://hadith.al-islam.com/Display/Display.asp?hnum=2862&doc=0
الزيعلي - نصب الراية - الجزء : ( 2 ) - رقم الصفحة : ( 360 )
[ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]
- وأخرج البخاري ومسلم عن عروة عن عائشة أن فاطمة بنت رسول الله (ص) أرسلت إلى أبي بكر تسأله ميراثها ..... فقال أبو بكر إن رسول الله (ص) قال لا نورث ما تركناه صدقة وأبي أن يدفع إليها شيئا فوجدت عليه في ذلك وهجرته ولم تكلمه حتى توفيت. http://www.al-eman.com/Islamlib/viewchp.asp?BID=271&CID=213&SW=وهجرته#SR1