معركة حامية الوطيس بالشتم والسباب بين أزواج النبي وهو يشجع
بتاريخ : 13-12-2012 الساعة : 04:34 PM
معركة حامية الوطيس بالشتم والسباب بين أزواج النبي
وهو يشجع
السب مستحب وهو من سنة نبي السلفية
بل يقف مشجع للسباب
عائشة تسب أم المؤمنين زينب ورسول الله و يبتسم ويعلن إنتصار عائشة في معركة السباب لأنها إبنة أبي بكر فلا أحد يغلبها في السباب .
ويظهر أن السباب مستحب ( فرسول لله ص لم ينهى زينب أو عائشة من السباب بل تبسم وأعلن إنتصار عائشة
وأقر فعلهما بكل وضوح ) ولنتابع الحديث في كتبكم :ـ
الحديث الاول..
جاء بحديث صحيح في أدب البخاري(2/330)
وصحيح مسلم(2442/83) ومسند أحمد (6/88)
وسنن النسائي(7/66)
وطبقات إبن سعد(8/171) وغيرهم.
الأدب المفرد للبخاري
باب من انتصر من ظلمه
576 - حدثنا إبراهيم بن موسى قال : أخبرني ابن أبي زائدة قال : أخبرنا أبي ، عن خالد بن سلمة ، عن البهي ، عن عروة ، عن عائشة رضي الله عنها ، أن النبي صلى الله عليه وسلم قال لها : « دونك فانتصري » .
حدثنا الحكم بن نافع قال : أخبرنا شعيب بن أبي حمزة ، عن الزهري قال : أخبرني محمد بن عبد الرحمن بن الحارث بن هشام ، أن عائشة قالت : أرسل أزواج النبي صلى الله عليه وسلم فاطمة إلى النبي صلى الله عليه وسلم ، فاستأذنت والنبي صلى الله عليه وسلم مع عائشة رضي الله عنها في مرطها ، فأذن لها فدخلت ، فقالت : إن أزواجك أرسلنني يسألنك العدل في بنت أبي قحافة ، قال : « أي بنية ، أتحبين ما أحب ؟ » قالت : بلى ، قال : « فأحبي هذه » ، فقامت فخرجت فحدثتهم ، فقلن : ما أغنيت عنا شيئا فارجعي إليه ، قالت : والله لا أكلمه فيها أبدا . فأرسلن زينب زوج النبي صلى الله عليه وسلم ، فاستأذنت ، فأذن لها ، فقالت له ذلك ، ووقعت (*) في زينب تسبني ، فطفقت أنظر : هل يأذن لي النبي صلى الله عليه وسلم ، فلم أزل حتى عرفت أن النبي صلى الله عليه وسلم لا يكره أن أنتصر ، فوقعت بزينب ، فلم أنشب أن أثخنتها غلبة ، فتبسم رسول الله صلى الله عليه وسلم ، ثم قال : « أما إنها ابنة أبي بكر ». (الحديث صحيح كما صرح به الألباني في صحيح الأدب المفرد للبخاري)
السؤال الى الوهابية
من الكافرة من هؤلاء أُم المؤمنين زينب لسبها أُم المؤمنين عائشة ؟
أَو أُم الؤمنين عائشة لسبها أُم الؤمنين زينب ؟.
أقول وقد صححه اللباني