هدم القبور على الحديث الذي اشك كثيرا في صحته لأني لم أحققه
الدعوة مبنية على جهل بالحكم الشرعي
هم اعتمدوا نظرية هدم الكعبة و هدم مسجد رسول الله لوجود القبور لانه يرون الصلاة ليست صحيحة
لتعلموا مدى ما وصل اليه علم الصليبين بمبادئ الاسلام تلك الفترة ( حكم خاص )
فمنعوا الصلاة في المقابر و المزابل و لكن الحديث ليس على إطلاقه
الحديث لم يفهم لان المسجد اذا كان فيه قبر صحة الصلاة فيه اذا كان المصلي مدبر القبر
او اذا كان بين المصلي و القبر ستار او جدار باتفاق الأئمة الثلاث ( مالك و احمد و حنيفة )
اما الشافعي تجوز فيه الصلاة بدون حاجز و ان كان القبر أمامه بحسب حديث عمر انما الاعمال بالنيات