هنا يتبين كذب بعض الوهابية أو النواصب من أن فاطمة الزهراء (ع) قبل أن تموت رضيت على أبا بكر أو أنها كانت راضية عليه بالأساس في محاولة يائسة لطمس الحقيقة وتحريفها بل هي روحي فداها وصلت بها درجة الغضب عليه أن أوصت زوجها أمير المؤمنين علي (ع) بأن يدفنها ليلاً وسراً حتى لا يحضر أبا بكر وزمرته مراسم تشيعها وجنازتها وكأنها بذلك أرادت إبقاء مظلوميتها شاهدة على مر العصور وفي نفس الوقت فضح ظالميها حتى لا يأتي من بعدها أتباع الظلمة ويحاولون تزييف الحقائق.!!!!
صحيح البخاري - كِتَاب فَضَائِلِ الصحابة - ارقبوا محمدا صلى اللهعليه وسلم في أهل بيته