واما الترضي فكان لسبب وعله وهي المبايعه يعني الله رضى مبايعتهم وليس رضى عليهم مطلقا
الله أكبر
طبعا نهاية الكلام لا دليل عليه اللهم ان تلك أمانيكم فلم ينكث من الصحابة أحد
المهم أنك أحسنت باعترافك برضى الله عن الصحابة رضوان الله تعالى عليهم
القرأن اشترط الايمان بالرضى على المبايع عندك شيء تثبت فيه ايمان عمر او ابو بكر ما عندك