[عصر الشيعة]

مقدمة :- اللهم صلي وسلم وبارك على محمد وال محمد الطيبين الطاهرين اللهم عجل فرجهم الشريف بخروج قائم ال محمد ارواحنا له الفداء

قال تعالى ( ربنا لاتزغ قلوبنا بعد اذ هديتنا )

--------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------
لما خلق الله تعالى ادم عليه السلام واخذ منه ميثاق العبودية له سبحانه وتعالى والنبوة محمد والولاية لامير المؤمنين عليه السلام ووضع الانوار الخمس محمد وعلي وفاطمة والحسن والحسين صلوات الله وتعالى عليه في صلب ادم عليه السلام أمر الله الملائكة بالسجود الا ابليس ابى واستكبر ورد على الله تعالى


قال تعالى (أنا خير منه خلقتني من نار وخلقته من طين }

والتاريخ اعاد نفسه مع ابن صهاك

لما أمر الرسول صلى الله واله وسلم اتباع القران الكريم والعترة الطاهرة المقدسة محمد وال محمد فقام ابن صهاك وقال حسبنا كتاب الله اي أنه اختار طريق ابليس في العبادة علو واستكبار وترك العترة الطاهرة المقدسة رغم ان ابليس عبد الله مخلصا له الدين قبل ان يتكبر لكن عمر بن الخطاب هو اشهر من نار على علم في الجهل
-------------------------------------------------------------------------------------------------
ابليس كان عابد لله

روي إنه كان من كبراء الجن وعبّادهم وأنه كان قد عبد الله ستة آلاف سنة لا يُدرى أمن سني الدنيا أم سني الآخرة, ويقال أنه عبد الله تعالى في السماء الرابعة في ركعتين ستة الآف سنة, وسمي إبليس لأنه أبلس من رحمة الله.
-----------------------------------------------------------------------------------------------
االوهابية في التاريخ الحاضر :-

تحاول معهم تقول لهم بالادلة الدامغة حديث الثقلين متواتر فيجيبونك الصحابة والسلف الصالح ويكررونها الاف المرات اي أنهم طريق العبادة على هواهم وليس على امر الله ورسوله وهم الصحابة بجميع الوانهم الطيفية ( الخلقية والاخلاقية والاجتماعية والدينية ) وتركوا العترة الطاهرة المقدسة محمد وال محمد صلوات الله وتعالى عليهم

قال تعالى ( إِلاَّ إِبْلِيسَ أَبَى وَاسْتَكْبَرَ وَكَانَ مِنَ الكَافِرِينَ )

قال تعالى ( فَلَمَّا جَاءَتْهُمْ آيَاتُنَا مُبْصِرَةً قَالُوا هَٰذَا سِحْرٌ مُبِينٌ 13 وَجَحَدُوا بِهَا وَاسْتَيْقَنَتْهَا أَنْفُسُهُمْ ظُلْمًا وَعُلُوًّا)