العودة   منتديات أنا شيعـي العالمية منتديات أنا شيعي العالمية المنتدى العقائدي منتدى العقائد والتواجد الشيعي

منتدى العقائد والتواجد الشيعي المنتدى متخصص لعرض عقائد الشيعة والتواجد الشيعي في العالم

 
   
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
Prev المشاركة السابقة   المشاركة التالية Next

الصورة الرمزية مجردرأي
مجردرأي
عضو نشط
رقم العضوية : 25312
الإنتساب : Nov 2008
المشاركات : 225
بمعدل : 0.04 يوميا

مجردرأي غير متصل

 عرض البوم صور مجردرأي

  مشاركة رقم : 1  
المنتدى : منتدى العقائد والتواجد الشيعي
iq2 (من رأني فقدرآني فإن الشيطان لايتشبه بي)ماذا لورأى ان أبي بكروعمرعلى صواب
قديم بتاريخ : 26-05-2013 الساعة : 08:40 PM



اللهم صل على محمد وال محمد و عجل فرجهم و العن عدوهم ..

اشارة مهمه حول "موضوع المنام "

من المهم توضيحها ..

*











أنك ترى الشيعي يقول : رأيت في المنام رسول الله صلى الله عليه وآله ومعه أمير المؤمنين علي بن أبي طالب



عليه السلام وهو يأمرني بالاقتداء به دون غيره ، ويعلمني أنه خليفته من بعده وأن أبا بكر وعمر



وعثمان ظالموه وأعداؤه ،

وينهاني عن موالاتهم ويأمرني بالبراءة منهم ،

ونحو ذلك مما يختص بمذهب الشيعة ،

ثم يرى الناصبي يقول : رأيت رسول الله في النوم ومعه أبو بكر وعمر وعثمان ،

وهو يأمرني بمحبتهم وينهاني عن بغضهم ، ويعلمني أنهم أصحابه في الدنيا والآخرة ، وأنهم معه في الجنة .

ونحو ذلك مما يختص بمذهب الناصبية فنعلم لا محالة أن أحد المنامين حق والآخر باطل ،



ــــــــــــــــــــــــ

.................................



بإسمه جلت اسماؤه ::





بداية الإقتباس

[



وأما رؤية الانسان للنبي صلى الله عليه وآله أو لاحد الأئمة عليهم السلام في المنام فإن ذلك عندي على ثلاثة أقسام



: قسم أقطع على صحته ، وقسم أقطع على بطلانه ، وقسم أجوز فيه الصحة والبطلان ، فلا أقطع فيه على حال .



فأما الذي أقطع على صحته فهو كل منام رأى فيه النبي صلى الله عليه وآله أو أحد الأئمة عليهم السلام وهو الفاعل



لطاعة أو آمر بها ، وناه عن



معصية ( 2 ) أو مبين لقبحها ، وقائل لحق أو داع إليه ، وزاجر عن باطل أو ذام لمن هو عليه ، وأما الذي



أقطع على بطلانه فهو كل ما كان ضد ذلك ، لعلمنا أن النبي صلى الله عليه وآله والإمام عليه السلام صاحبا حق ،



وصاحب الحق بعيد عن الباطل وأما الذي أجوز فيه الصحة والبطلان فهو المنام الذي يرى فيه النبي والامام عليهما



السلام وليس هو آمرا ولا ناهيا

وعلى حال يختص بالديانات ، مثل أن يراه راكبا أو ماشيا أو جالسا ونحو ذلك .

وأما الخبر الذي يروي عن النبي صلى الله عليه وآله من قول " من رآني فقد رآني ، فإن الشيطان لا يتشبه بي "



فإنه إن كان المراد به المنام يحمل على التخصيص دون أن يكون في كل حال



ويكون المراد به القسم الأول من الثلاثة الأقسام ، لان الشيطان لا يتشبه بالنبي صلى الله عليه وآله في شئ من



الحق والطاعات ، وأما ما روي عنه صلى الله عليه وآله من قوله " من رآني نائما رآني يقظانا " فإنه يحتمل



وجهين : أحدهما أن يكون المراد به رؤية المنام ، ويكون خاصا كالخبر الأول على القسم الذي قدمناه والثاني أن



يكون أراد به رؤية اليقظة دون المنام ،



ويكون قوله " نائما " حالا للنبي وليست حالا لمن رآه فكأنه قال : من رآني وأنا نائم فكأنما رآني وأنا



منتبه .



والفائدة في هذا المقال أن يعلمهم بأنه يدرك في الحالتين إدراكا واحدا ، فيمنعهم ذلك إذا حضروا عنده وهو نائم

أن يفيضوا فيما لا يحسن أن يذكروه بحضرته وهو منتبه ، وقد روي عنه عليه السلام أنه غفا ثم قام يصلي من غير



تجديد وضوء ، فسئل عن ذلك فقال : إني لست كأحدكم ، تنام عيناي ولا ينام قلبي .



وجميع هذه الروايات أخبار آحاد ، فإن سلمت فعلى هذا المنهاج ،



وقد كان شيخي - رحمه الله - يقول : إذا جاز من بشر أن يدعي في اليقظة أنه إله كفرعون ومن جرى



مجراه مع قلة حيلة البشر وزوال اللبس في اليقظة ، فما المانع من أن يدعي إبليس عند



النائم بوسوسة له أنه نبي ؟

مع تمكن إبليس مما لا يتمكن منه البشر وكثرة اللبس المعترض في المنام .



ومما يوضح لك أن المنامات التي يتخيل للانسان أنه قد رأى فيها رسول الله والأئمة منها ما هو حق ، ومنها ما هو



باطل ،

أنك ترى الشيعي يقول : رأيت في المنام رسول الله صلى الله عليه وآله ومعه أمير المؤمنين علي بن أبي طالب



عليه السلام وهو يأمرني بالاقتداء به دون غيره ، ويعلمني أنه خليفته من بعده وأن أبا بكر وعمر



وعثمان ظالموه وأعداؤه ،

وينهاني عن موالاتهم ويأمرني بالبراءة منهم ،

ونحو ذلك مما يختص بمذهب الشيعة ،

ثم يرى الناصبي يقول : رأيت رسول الله في النوم ومعه أبو بكر وعمر وعثمان ،

وهو يأمرني بمحبتهم وينهاني عن بغضهم ، ويعلمني أنهم أصحابه في الدنيا والآخرة ، وأنهم معه في الجنة .

ونحو ذلك مما يختص بمذهب الناصبية فنعلم لا محالة أن أحد المنامين حق والآخر باطل ،



فأولى الأشياء أن يكون الحق منهما ما ثبت الدليل في اليقظة على صحة ما تضمنه ، والباطل ما أوضحت الحجة



عن فساده وبطلانه .



وليس يمكن الشيعي أن يقول للناصبي : إنك كذبت في قولك : إنك رأيت رسول الله صلى الله عليه وآله لأنه



يقدر أن يقول له مثل هذا بعينه ،

وقد شاهدنا ناصبيا



يتشيع وأخبرنا في حال تشيعه بأنه يرى منامات بالضد مما كان يراه في حال نصبه فبان بذلك أن أحد المنامين



باطل ، وأنه من نتيجة حديث النفس ، أو من وسوسة إبليس ونحو ذلك ،



وأن المنام الصحيحة ( 1 ) هو لطف من الله تعالى بعبده على المعنى المتقدم وصفه ،



وقولنا في المنام الصحيح أن الانسان رأى في نومه النبي صلى الله عليه وآله إنما معناه أنه كأن قد رآه ، وليس



المراد به التحقق في اتصال شعاع بصره بجسد النبي صلى الله عليه وآله ، وأي بصر يدرك به في حال نومه ؟



وإنما هي معاني تصورت ،



وفي نفسه تخيل له فيها أمر

لطف الله تعالى له به قام مقام العلم ، وليس هذا بمناف للخبر الذي روي من قوله " من رآني فقد رآني " لان



معناه : فكأنما رآني ، وليس يغلط في هذا المكان إلا من ليس له من عقله اعتبار .



....[بعد تجاوز أقوال علماء المخالفين ]...





وقال السيد المرتضى - رحمه الله - في كتاب الغرر والدرر في جواب سائل سأله :

ما القول في المنامات ؟ أصحيحة هي أم باطلة ؟

ومن فعل من هي ؟

وما وجه صحتها في الأكثر ؟

وما وجه الانزال عند رؤية المباشرة في المنام ؟

وإن كان فيها صحيح وباطل





فما السبيل إلى تمييز أحدهما من الآخر ؟

: الجواب :

اعلم أن النائم غير كامل العقل ، لان النوم ضرب من السهو ، والسهو ينفي العلوم ، ولهذا يعتقد النائم الاعتقادات



الباطلة لنقصان عقله وفقد علومه ،



وجميع المنامات إنما هي اعتقادات يبتدئها ( 1 ) النائم في نفسه ، ولا يجوز أن تكون من فعل غيره فيه ، لان



من عداه من المحدثين ، سواء كانوا بشرا أو ملائكة أو جنا ، أجسام والجسم لا يقدر أن يفعل في غيره اعتقادا ابتداء



بل ولا شيئا من الأجناس على هذا الوجه ، وإنما يفعل



ذلك في نفسه على سبيل الابتداء .

وإنما قلنا : إنه لا يفعل في غير جنس الاعتقادات متولدا ، لان الذي يعدي الفعل من محل القدرة إلى غيرها من



الأسباب إنما هو الاعتمادات ،

وليس في جنس الاعتمادات ما يولد الاعتقادات ، ولهذا لو اعتمد أحدنا على قلب غيره الدهر الطويل ما تولد فيه شئ



من الاعتقادات ،

وقد بين ذلك وشرح في مواضع كثيرة .

والقديم تعالى هو القادر أن يفعل في قلوبنا ابتداء من غير سبب أجناس الاعتقادات ، ولا يجوز أن يفعل في قلب



النائم اعتقادا ، لان أكثر اعتقادات النائم جهل ،

ويتأول الشئ على خلاف ما هو به ،

لأنه يعتقد أنه يرى ويمشي وأنه راكب وعلى صفات كثيرة ،

وكل ذلك على خلاف ما هو به ،

وهو تعالى لا يفعل الجهل

فلم يبق إلا أن الاعتقادات كلها من جهة النائم .

وقد ذكر في المقالات أن المعروف بصالح قبة كان يذهب إلى أن ما يراه النائم في منامه على الحقيقة ، وهذا جهل



منه يضاهي جهل السوفسطائية ، لان النائم يرى أن رأسه مقطوع وأنه قد مات وأنه قد صعد إلى السماء ، ونحن نعلم



ضرورة خلاف ذلك كله .



وإذا جاز عند صالح هذا أن يعتقد اليقظان في السراب أنه ماء ، وفي المردي ( 1 ) إذا كان في الماء أنه



مكسور ،



وهو على



الحقيقة صحيح ،

لضرب من الشبهة واللبس فألا جاز ذلك في النائم وهو من الكمال أبعد ومن النقص أقرب ؟



وينبغي أن يقسم ما يتخيل النائم أنه يراه إلى أقسام ثلاثة : منها ما يكون من غير سبب يقتضيه ولا داع يدعو إليه



اعتقادا مبتدأ ومنها ما يكون من وسواس الشيطان يفعل في داخل سمعه كلاما خفيا يتضمن أشياء مخصوصة ، فيعتقد



النائم إذا سمع ذلك الكلام أنه يراه .

فقد نجد كثيرا من النيام يسمعون حديث من يتحدث بالقرب منهم فيعتقدون أنهم يرون ذلك الحديث في منامهم .

ومنها ما يكون سببه والداعي إليه خاطرا يفعله الله تعالى ، أو يأمر بعض الملائكة بفعله ، ومعنى هذا الخاطر أن



يكون



كلاما يفعل في داخل السمع ،

فيعتقد النائم أيضا أنه ما يتضمن ذلك الكلام .



والمنامات الداعية إلى الخير والصلاح في الدين يجب أن تكون إلى هذا الوجه مصروفة ، كما أنما يقتضي الشر



منها الأولى أن تكون إلى وسواس الشيطان مصروفة .



وقد يجوز على هذا في ما يراه النائم في منامه ثم يصح ذلك حتى يراه في يقظته على حد ما يراه في منامه وفي كل



منام يصح تأويله ، أن يكون سبب صحته أن الله تعالى يفعل كلاما في سمعه لضرب من المصلحة بأن شيئا يكون أو



قد كان على بعض الصفات ، فيعتقد النائم أن الذي يسمعه هو يراه ، فإذا صح تأويله على ما يراه .

فما ذكرناه إن لم يكن

مما يجوز أن تتفق فيه الصحة اتفاقا فإن في المنامات ما يجوز أن يصح بالاتفاق وما يضيق فيه مجال نسبته إلى



الاتفاق فهذا الذي ذكرناه يمكن أن يكون وجها فيه .

فإن قيل : أليس قد قال أبو علي الجبائي في بعض كلامه في المنامات :

إن الطبائع لا يجوز أن تكون مؤثرة فيها ، لان الطبائع لا يجوز على المذاهب الصحيحة أن تؤثر في شئ ،

وأنه غير ممتنع مع ذلك أن يكون بعض المآكل يكثر عندها المنامات بالعادة ،

كما أن فيها ما يكثر عنده بالعادة تخييل الانسان وهو مستيقظ مالا أصل له ؟

قلنا : قد قال ذلك أبو علي وهو خطأ ، لان تأثيرات المآكل بمجرى العادة على المذاهب الصحيحة إذا لم تكن



مضافة إلى الطبائع فهو من فعل الله تعالى ، فكيف



نضيف التخيل الباطل والاعتقاد الفاسد إلى فعل الله تعالى ؟



فأما المستيقظ الذي استشهد به فالكلام فيه والكلام في النائم واحد ، ولا يجوز أن نضيف التخيل الباطل إلى فعل الله



تعالى في نائم ولا يقظان .

فأما ما يتخيل من الفاسد وهو غير نائم فلا بد من أن يكون ناقص العقل في الحال وفاقد التمييز بسهو وما يجري



مجراه ، فيبتدئ اعتقاد الأصل له كما قلناه في النائم .



فإن قيل : فما قولكم في منامات الأنبياء عليهم السلام ؟

وما السبب في صحتها حتى عد ما يرونه في المنام مضاهيا لما يسمعونه من الوحي ؟

قلنا : الأخبار الواردة بهذا الجنس غير مقطوع على صحتها ،

ولا هي مما توجب العلم ،

وقد يمكن أن يكون الله تعالى أعلم النبي بوحي يسمعه من الملك على الوجه الموجب للعلم أني سأريك في منامك في



وقت كذا ما يجب أن تعمل عليه ، فيقطع على



صحته من هذا الوجه ، لا بمجرد رؤيته له في المنام .



وعلى هذا الوجه يحمل منام إبراهيم عليه السلام في ذبح ابنه ، ولولا ما أشرنا إليه كيف كان يقطع إبراهيم عليه



السلام بأنه متعبد بذبح ولده ؟

فإن قيل : فما تأويل ما يروى عنه عليه السلام من قوله " من رآني فقد رآني فإن الشيطان لا يتخيل بي "



وقد علمنا أن المحق والمبطل والمؤمن والكافر قد يرون النبي صلى اله عليه في النوم ويخبر كل واحد منهم عنه



بضد ما يخبر به الآخر فكيف يكون رائيا له في الحقيقة مع هذا ؟



قلنا :

هذا خبر واحد ضعيف من أضعف أخبار الآحاد ، ولا معول على مثل ذلك .

على أنه يمكن مع تسليم صحته أن يكون المراد به : من رآني في اليقظة فقد رآني على الحقيقة ، لان الشيطان لا



يتمثل بي لليقظان .

فقد قيل : إن الشيطان ربما تمثلت بصورة البشر .

وهذا التشبيه أشبه بظاهر ألفاظ الخبر ، لأنه قال من رآني

فقد رآني ،

فأثبت غيره رائيا له ونفسه مرئية ،

وفي النوم لا رائي له في الحقيقة ولا مرئي ، وإنما ذلك في اليقظة .

ولو حملناه على النوم لكان تقدير الكلام : من اعتقد أنه يراني في منامه ، وإن كان غير راء له على الحقيقة ،

فهو في الحكم كأنه قد رآني .



وهذا عدول عن ظاهر لفظ الخبر وتبديل لصيغته .



وهذا الذي رتبناه في المنامات وقسمناه أسد تحقيقا من كل شئ قيل في أسباب المنامات ، وما سطر في ذلك معروف



غير محصل ولا محقق .



فأما ما يهذي إليه الفلاسفة في هذا الباب فهو مما يضحك الثكلى ،



لأنهم ينسبون ما صح من المنامات - لما أعيتهم

الحيل في ذكر سببه - إلى أن النفس اطلعت إلى عالمها فأشرفت على ما يكون ،



وهذا الذي يذهبون إليه في حقيقة النفس غير مفهوم ولا مضبوط ، فكيف إذا أضيف ( 1 ) إليه الاطلاع على



عالمها ، وما هذا الاطلاع ؟



وإلى أي شئ يشيرون بعالم النفس ؟

ولم يجب أن

تعرف الكائنات عند هذا الاطلاع ؟



فكل هذا زخرفة ومخرقة ، وتهاويل لا يتحصل منها شئ .



وقول صالح قبة مع أنه تجاهل محض أقرب إلى أن يكون مفهوما من قول الفلاسفة ، لان صالحا ادعى أنه النائم



يرى على الحقيقة ما ليس يراه فلم يشر إلى أمر غير معقول ولا مفهوم ، بل ادعى ما ليس بصحيح وإن كان مفهوما ،



وهؤلاء عولوا



على ما لا يفهم مع الاجتهاد ، ولا يعقل مع قوة التأمل ، والفرق بينهما واضح .



فأما سبب الانزال فيجب أن يبنى على شئ يحقق سبب الانزال في اليقظة مع الجماع ، ليس هذا مما يهذي به



أصحاب الطبائع ، لأنا قد بينا في غير موضع أن الطبع لا أصل له وأن الإحالة فيه على سراب لا يتحصل ، وإنما



سبب الانزال أن الله تعالى أجرى العادة بأن يخرج هذا الماء من الظهر عند اعتقاد أنه يجامع وإن كان هذا الاعتقاد



باطلا ( 2 ) ( انتهى كلامه قدس الله روحه ) .





]نهاية الاقتباس









المصدر بحار الانوار الجزء 58

وصل اللهم على محمد واله الطيبين الطاااهرين

====

ملاحظة حذفت أقوال علماء المخالفين .كي لا يطول البحث .و بإمكان الباحث العودة للمصدر و الاطلاع على أقوالهم حول هذه النقطة بالتحديد )





٢٢/صفر/1434

الموافق

2013-01-05


توقيع : مجردرأي
قال الإمام جعفر الصادق عليه السلام: (ما خلق الله خلقا أنجس من الكلب، والناصب لعدائنا أهل البيت أنجس منه)



قال عليه السلام"كأني بالسفياني قد طرح رحله في رحبتكم بالكوفة، فنادى مناديه: من جاء برأس رجلٍ من شيعة علٍّي فله ألف درهم. فيثب الجار على جاره ويقول: هذا منهم. يعني من شيعة علي فيضرب عنقه، ويأخذ ألف درهم"

ــــــ
قال رسول الله : من تأثم أن يلعن من لعنه الله فعليه لعنة الله((اسناد صحيح))((اختيار معرفة الرجال ج 2 - ص 810 - 811))
من مواضيع : مجردرأي 0 عائشة تنزل بالنبي منزلة الشيطان وتكذب عليه بالاشتراك مع ابنةعمر؟!من صحاح وكتب السنة
0 كلمتان خفيفتان من القرأن اثبتت نفاق عائشة وحفصة في اية تتلونها ما كانت السماوات والارض
0 إن الأرض لا تخلو إلا وفيها عالم كيما إن زاد المؤمنون شيئا ردهم وإن نقصوا شيئا أتمه لهم
0 عائشة رأس الكفر وقرن الشيطان من صحيح البخاري ومسلم واحباط محاولة البخاري بصرف المعنى
0 لستن كأحد من النساء إإإن اتقيتن اعتراف عائشة في اواخر حياتها بانها لم تتق الله بسند ص
رد مع اقتباس
 

مواقع النشر (المفضلة)



تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

الشبكة: أحد مواقع المجموعة الشيعية للإعلام

الساعة الآن: 06:39 AM.

بحسب توقيت النجف الأشرف

Powered by vBulletin 3.8.14 by DRC © 2000 - 2024
جميع الحقوق محفوظة لـ منتديات أنا شيعـي العالمية


تصميم شبكة التصاميم الشيعية