و اهل مصر ادركوا خبث هذا الخيث
و كانوا مخدوعين بالسلفية الاخونجية
و خطر السلفية من وهابية واخونجية لم تكتمل اركانه بعد و الايام حبلى بالويلات
هم صنيعة الماسونية العالمية مثلها مثل الصهيونية و هذه الماسونية هي على راس الشر من جنس البشر في هذا الكون لانهم يتلقون تعليماتهم بصورة مباشرة من الشيطان وجها لوجه ( هكذا قيل و الله اعلم ) و على كل حال النتيجة واحدة حتى بافتراض عدم صحة هذه الفرضية الاخيرة.
و اهل مصر فيهم الخير الكثير باذن الله و ادركوا ذلك بعد التجربة و هاهم يرفضون هذا الخبيث
و حتى لا نظلم اهل مصر فلننظر حولنا . نرى بلاد الحرمين الشريفين مهد الرسالة المحمدية فيها العن ما خلق الله من شياطين الانس الوهابية السلفية و هم ساس بلاء مصر و غير مصر و سيظل خطرهم على البشرية جمعاء جسيما حتى يستاصلهم المهدي المنتظر صلوات الله عليه
فهذه السلفية على تعدد اشكالها و هدفها الشيطاني واحد هي الشر الاكبر الذي غرس من قبل الماسون في مصر و غير مصر