|
مــوقوف
|
رقم العضوية : 78458
|
الإنتساب : Jun 2013
|
المشاركات : 6
|
بمعدل : 0.00 يوميا
|
|
|
|
المنتدى :
المنتدى العقائدي
والله حب أل البيت عندنا أهل السنة إيمان فلماذا نحن كفار؟؟- نموذج من الغباء الوهابي
بتاريخ : 21-07-2013 الساعة : 06:47 PM
وقبل الدخول في جريدة التي نسخها هذا الوهابي الجويهل نقول ليفتح جميع المسلمون القنوات الفضائية للشيعة والسنة والوهابية وليروا من يكفر من ؟!
واليست الوهابيه تكثر اليوم الشيعة في حين ان الشيعة تقول اخواننا اهل السنة بل ارواحنا اهل السنة كما قال كبير الشيعة السيد المرجع السيستاني حفظه الله
واما قولك بانكم تحبون اهل البيت فهذا كذب فمن يحب علي لا يحب معاوية بنص التنزيل الحكيم
{مَّا جَعَلَ اللَّهُ لِرَجُلٍ مِّن قَلْبَيْنِ فِي جَوْفِهِ وَمَا جَعَلَ أَزْوَاجَكُمُ اللَّائِي تُظَاهِرُونَ مِنْهُنَّ أُمَّهَاتِكُمْ وَمَا جَعَلَ أَدْعِيَاءكُمْ أَبْنَاءكُمْ ذَلِكُمْ قَوْلُكُم بِأَفْوَاهِكُمْ وَاللَّهُ يَقُولُ الْحَقَّ وَهُوَ يَهْدِي السَّبِيلَ} (4) سورة الأحزاب
لهذا تربط في الزريبة مع ابن تيمية لاننا مللنا من هذه الجرائد فانتم ابعد الناس الى الحوار فالحوار يكون في جزئية جزئية وليس فتح اكثر من موضوع والتوصل الى نتائج ثم الجحود والنكران كما هو دابكم خوفا من اسيادكم الشيعة
نتركم اعزائي القراء مع سخافات سخل ابن تيمية هذا
== النجف الاشرف==
أولاً:
نقسم بالله أننا أهل السنة نحب آل البيت جميعاً ونواليهم ونعادى من يعاديهم وحبهم عندنا إيمان وبغضهم كفرونفاق.
وعلىّ عليه السلام عندنا من سادات المؤمنين بعد نبينا صلى الله عليه وسلم.
ولا نقول هذا تقية فنحن ليس عندنا تقية كما تعرفون.
فلما تكفروننا؟؟
هاتوا لى مسلم سنى واحد يسب على أو أحد من آال البيت الكرام وأتحدى
ولو صدر هذا لا يكون من مسلم أبداً مصدق بكتاب الله عن آل البيت وبحديث الرسول الكريم عنهم
وبعد فهذه أدلة من القرآن المجديد على صحة مذهب أهل السنة
أضيفها دليل دليل تباعاً لنصل لحل نحن وأنتم بارك الله فيكم
أولاً الأدلة من القرآن المجيد
يؤمن الشيعة الإثنا عشر وغيرهم من فرق الشيعة بحجية القرآن العظيم وعدم تحريفه
لقول الله تعالى {إِنَّا نَحْنُ نَزَّلْنَا الذِّكْرَ وَإِنَّا لَهُ لَحَافِظُونَ}
والله تعالى يقول (فَإِنْ تَنَازَعْتُمْ فِي شَيْءٍ فَرُدُّوهُ إِلَى اللَّهِ وَالرَّسُولِ إِنْ كُنتُمْ تُؤْمِنُونَ بِاللَّهِ وَالْيَوْمِ الآخِرِ ذَلِكَ خَيْرٌ وَأَحْسَنُ تَأْوِيلًا
)
ويقول
(لَقَدْ تَابَ اللَّهُ عَلَى النَّبِيِّ وَالْمُهَاجِرِينَ وَالْأَنْصَارِ الَّذِينَ اتَّبَعُوهُ فِي سَاعَةِ الْعُسْرَةِ مِنْ بَعْدِ مَا كَادَ يَزِيغُ قُلُوبُ فَرِيقٍ مِنْهُمْ ثُمَّ تَابَ عَلَيْهِمْ ۚ إِنَّهُ بِهِمْ رَءُوفٌ رَحِيمٌ)
ويقول أيضا عن المهاجرين والأنصار: (والسابقُون الأولُون من الْمُهاجرين والأنْصار والذين اتبعُوهُمْ بإحْسانٍ رضي اللهُ عنْهُمْ ورضُوا عنْهُ وأعد لهُمْ جناتٍ تجْري تحْتها الأنْهارُ خالدين فيها أبدا ذلك الْفوْزُ الْعظيمُ)(التوبة:100).
الشاهد
في الآية تعميم ولا يوجد إسثناء.لأحد
ولا يعقل ابداً أبدا ًأن يُخاطب عشرات الألوف
(الصحابة) ويُراد منهم سبعة
فلو قال قائل هذا الفصل فى المدرسة ممتاز متفوق جداً
وكان الفصل كله راسب مشاغب غبى فاشل إلا ثلاثة
وقال أنا قصدت الثلاثة فقط لعده الناس نقصاً وعيباً فى التعبير
ينزه عنه كلام البشر
فما بال كلام رب العالمين سبحانه؟؟
فلو قيل أن القرآن المجيد لا يعلمه ويفهمه إلا القليل
كما يقول الشيعة لكان هذا
تكذيبا لله تعالى الذى جعل القرآن حجة على العالمين ومعجز
وهدى فكيف يكون هدى وهو طلاسم لا يفهمه إلا القليل
كما هو معتقد الشيعة
وكيف يكون معجز وهو كذالك وكيف يكون حجة وهو له معان
غير المقروء المفهوم؟؟
لو كان كذالك لقال الكفار يوم القيامة ما جائنا من نذير
أتانا كلام أعجمى وطلاسم غير مراد منها ما فهمناه.
ولكان للكفار حجة وهذا ما نفاه الله فى كتابه
أن القرآن لكى لا يكون للناس حجة بعد الرسل
رُسُلًا مُبَشِّرِينَ وَمُنذِرِينَ لِئَلَّا يَكُونَ لِلنَّاسِ عَلَى اللَّهِ حُجَّةٌ بَعْدَ الرُّسُلِ
يؤمن الشيعة بأن الصحابة فى حياة النبى كانوا مسلمين
ونحن نمشى على هذا المنوال وسنصل إلى
هل هذا الثناء من الله تعالى يكون لمن سيكفر بعد ذالك
هل سيترضى الله فى كتابه على من يعلم أنه سيرتد؟؟؟
هذا لا يكون ابداً
لقد أثنى الله عزو جل على الصحابة
في أكثر من موضع في كتابه الكريم،
فقال تعالى : ﴿ ورحْمتي وسعتْ كُل شيْءٍ
فسأكْتُبُها للذين يتقُون ويُؤْتُون الزكـاة
والذين هُم بآياتنا يُؤْمنُون *
الذين يتبعُون الرسُول النبي الأُمي
الذي يجدُونهُ مكْتُوبا عندهُمْ في التوْراة والإنْجيل
يأْمُرُهُم بالْمعْرُوف وينْهاهُمْ عن الْمُنكر
ويُحلُ لهُمُ الطيبات ويُحرمُ عليْهمُ الْخبآئث
ويضعُ عنْهُمْ إصْرهُمْ والأغْلال التي كانتْ عليْهمْ
فالذين آمنُواْ به وعزرُوهُ ونصرُوهُ
واتبعُواْ النُور الذي أُنزل معهُ
أُوْلـئك هُمُ الْمُفْلحُون ﴾[الأعراف:156-157].
وقال تعالى : ﴿ الذين اسْتجابُواْ لله والرسُول
من بعْد ما أصابهُمُ الْقرْحُ
للذين أحْسنُواْ منْهُمْ واتقواْ أجْر عظيم{172}
الذين قال لهُمُ الناسُ
إن الناس قدْ جمعُواْ لكُمْ فاخْشوْهُمْ
فزادهُمْ إيمانا وقالُواْ حسْبُنا اللهُ ونعْم الْوكيلُ ﴾[آل عمران: 172، 173].
وقال تعالى : ﴿ هُو الذي أيدك بنصْره وبالْمُؤْمنين{62}
وألف بيْن قُلُوبهمْ
لوْ أنفقْت ما في الأرْض جميعا
ما ألفتْ بيْن قُلُوبهمْ
ولـكن الله ألف بيْنهُمْ إنهُ عزيز حكيم ﴾ـ[الأنفال:62، 63].
وقال تعالى : ﴿ يا أيُها النبيُ حسْبُك اللهُ
ومن اتبعك من الْمُؤْمنين﴾[الأنفال:64].
قال تعالى: ﴿ كُنتُمْ خيْر أُمةٍ أُخْرجتْ للناس
تأْمُرُون بالْمعْرُوف وتنْهوْن عن الْمُنكر
وتُؤْمنُون بالله ﴾[آل عمران:110]
وآيات أخرى كثيرة جداً.
نتابع .. معكم
|
|
|
|
|