|
مــوقوف
|
رقم العضوية : 78742
|
الإنتساب : Jun 2013
|
المشاركات : 201
|
بمعدل : 0.05 يوميا
|
|
|
|
كاتب الموضوع :
نصير الأئمة
المنتدى :
المنتدى العقائدي
بتاريخ : 23-07-2013 الساعة : 09:36 PM
اقتباس :
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة كتاب بلا عنوان
[ مشاهدة المشاركة ]
|
حدثنا ابن حميد قال حدثنا جرير عن مغيرة عن زياد بن كليب قال أتى عمر بن الخطاب منزل علي وفيه طلحة والزبير ورجال من المهاجرين فقال والله لأحرقن عليكم أو لتخرجن إلى البيعة فخرج عليه الزبير مصلتا السيف فعثر فسقط السيف من يده فوثبوا عليه فأخذوه
|
اليست هذه الرواية ضعيفة بالارسال؟؟
هذه الرواية مرسلة لاحجة فيها
وايضا تعارض الرواية السابقة في ان لم يلتقي بهم اساسا بل انهم جاؤوا بعد ان ذهب عمر
فلما خرج عمر جاؤوها فقالت تعلمون أن عمر قد جاءني وقد حلف بالـله لئن عدتم ليحرقن عـليكم البيت وأيم اللـه ليمضين لما حلف عـليه فانصرفوا راشدين فروا رأيكم ولا ترجعوا إلي فانصرفوا عنها فلم يرجعوا إليها حتى بايعوا لأبي بكر
انت مشكلتك ان تدخل في تعارضات وتناقضات
لانها كلها روايات ضعيفة لذلك يظهر التناقض فيها
ولم تجب على السؤال .. كيف ترفع التعارض بين عدم البيعة والبيعة هنا؟؟؟
ولا تحتج بهذه الرواية الضعيفة التي فيها الزبير ان كسر سيفه
اقتباس :
|
كتاب سليم 152 :
قال: ولما انتهى بعلي عليه السلام إلى أبي بكر انتهره عمر وقال له: بايع ودع عنك هذه الأباطيل فقال عليه السلام له: فإن لم أفعل فما أنتم صانعون؟ قالوا: نقتلك ذلا وصغارا فقال عليه السلام: إذا تقتلون عبد الله وأخا رسوله. فقال أبو بكر: أما عبد الله فنعم، وأما أخو رسول الله فما نقر بهذا قال: أتجحدون أن رسول الله صلى الله عليه وآله آخى بيني وبينه؟ قال: نعم
|
تحتج بكتاب سليم بن قيس؟؟؟
هذا الكتاب كله اكاذيب عندنا ولا يثبت
طيب انت تنكر البيعة
وفي هذا الكتاب يقول ان علـي بايع وانت تنكرها
فكيف توقف بين هذه التناقضات؟؟؟؟
|
|
|
|
|