ليس الامر على الاقل بالنسبة لي
نار وجهنم
الامر
يكون هل الله راض عنها
هل رسول الله راض عنها
وهل حين تظاهرت على الرسول تابت
فان ثبت انها لم تتب
وان ثبت انها غير مرضي عليها لا من الله ولا من رسوله
هنا واجب عليك وعلى كل مسلم
ان يتحقق من كل ما جاءت به من اقول واحاديث
وان يعيد بناء دينه وفقا للمعطيات الجديدة
ويرى الحق مع من
طبيعي عن من هي غير راضية
وطبيعي لا تطيب لها نفسا لذكر علي بن ابي طالب
حميد الغانم