بالنسبة لمسالة الشيخ حسن الله ياري والشيخ ياسر الحبيب ،،واقرا اخيرا الحاق اسم الرادود باسم الكربلائي ،،فاتعجب اهكذا نشمر عن اقلامنا لنهاجم سين من الناس لالشيء سوى لانهم يقدوم الدليل لانتقاد هذا العالم او تلك الجهة ،،
فان كان كذلك فما بالكم فانتم مثلهم
يا اخوان
هاجموا الدليل الذي يستندون عليه ،،
انتقدوه بصورة علمية اكاديمية وليس بالتهجم العمياني الذي دأب فيه اصحاب الملة الاخرى على اتباعه عند مهاجمتهم الشيعة وعلمائها والمذهب القويم ،،
اجد ان مسالة هذين الشيخين (ياسر الحبيب ،حسن الله ياري )اخذت حجما اكبر مما تستحق ،،ونسينا ان علاجها يكمن في نقد دليلهما ومايستندوه عليه ،،
لاادعي اني من جملة مؤيدي هذين الشيخين ولو اني اتابعهما جيدا ،،
لكن ابحث عن الدليل،،،،
فقط ،،
ولنعلم حينهما ان كانوا على بينة من امرهم ام ماكانوا يتحدثون عنه مجرد هواء في شبك ،
ودي وتقديري