العودة   منتديات أنا شيعـي العالمية منتديات أنا شيعي العالمية المنتدى العقائدي منتدى العقائد والتواجد الشيعي

منتدى العقائد والتواجد الشيعي المنتدى متخصص لعرض عقائد الشيعة والتواجد الشيعي في العالم

 
   
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
Prev المشاركة السابقة   المشاركة التالية Next

الصورة الرمزية حيدر القرشي
حيدر القرشي
شيعي حسني
رقم العضوية : 24389
الإنتساب : Oct 2008
المشاركات : 5,056
بمعدل : 0.86 يوميا

حيدر القرشي غير متصل

 عرض البوم صور حيدر القرشي

  مشاركة رقم : 1  
المنتدى : منتدى العقائد والتواجد الشيعي
Waz16 انتصارا للزهراء وازهاقا للدعاوي الحيدري
قديم بتاريخ : 30-09-2013 الساعة : 11:15 PM


من التراهات التي فاجانا بها المدعي العرفان زورا هو انكاره لمظلومية سيدة نساء العالمين فاطمة الزهراء عليها السلام استنادا الى قول شيخ المفيد وهذه من الطامات الكبرى لمن يدعي العلمية

الان وبكل موضوعية نسرد الادلة من كتب اهل السنة لاثبات ما يستنكره الحيدري عسى الله يهديه

كلام الاتي مقتبس من كتاب النواصب في الميزان

روى البلاذري، عن المدائني، عن مسلمة بن محارب، عن سليمان التيمي، وعن ابن عون أن أبا بكر أرسل إلى عليّ يريد البيعة، فلم يبايع فجاء عمر، ومعه قبس فتلقته فاطمةُ على الباب، فقالت فاطمة: يا بن الخطاب، أتراك محرّقاً عليّ بابي؟ قال: نعم، وذلك أقوى ممّا جاء به أبوك. وجاء علي، فبايع وقال: كنتُ عزمتُ أن لا أخرج من منزلي حتى أجمع القرآن.
ترجمة سند الحديث: البلاذري قال عنه الذهبي: العلامة، الأديب، المصنف، أبو بكر أحمد بن يحيى بن جابر البغدادي البلاذري، الكاتب، صاحب (التاريخ الكبير) سمع هوذة بن خليفة، وعبد الله بن صالح العجلي، وعفان، وأبا عبيد، وعلي بن المديني، وخلف بن هشام، وشيبان بن فروخ. وهشام بن عمار، وعدة. وجالس المتوكل، ونادمه. روى عنه يحيى بن المنجم، وأحمد بن عمار، وجعفر بن قدامة، ويعقوب بن نعيم قرقارة، وعبد الله بن أبي سعد الوراق.
وكان كاتباً بليغاً، شاعراً محسناً، وسوس بأخرة لأنّه شرب البلاذر للحفظ. وله مدائح في المأمون وغيره (1).
فلا يمكن لأحد الطعن فيه بأنه شيعي أو حتى القول بأنّ له ميولاً شيعية، لأن من يجالس النواصب أمثال المتوكل الذي هدم قبر الإمام الحسين (حتى يصبح من ندمائه لا يتصور فيه ذرة من المحبة لأهل البيت فكيف بالتشيع!
المدائني: قال عنه الذهبي: المدائني العلامة الحافظ الصادق أبو الحسن علي بن محمد بن عبد الله بن أبي سيف المدائني الأخباري. نزل بغداد، وصنف التصانيف، وكان عجباً في معرفة السير والمغازي والأنساب وأيام العرب، مصدقاً فيما ينقله، عالي الاسناد.
ولد سنة اثنتين وثلاثين ومئة.
وسمع قرة بن خالد وهو أكبر شيخ له، وشعبة، وجويرية بن أسماء، وعوانة بن الحكم، وابن أبي ذئب، ومبارك بن فضالة، وحماد بن سلمة، وسلام بن مسكين، وطبقتهم، وكان نشأ بالبصرة.
حدث عنه خليفة بن خياط، والزبير بن بكار، والحارث بن أبي أسامة، وأحمد بن أبي خيثمة، والحسن بن علي بن المتوكل، وآخرون.
قال أحمد بن أبي خيثمة: كان أبي، ومصعب الزبيري، ويحيى بن معين يجلسون بالعشيات على باب مصعب، فمر رجل ليلة على حمار فاره، وبزة حسنة، فسلم، وخص بمسألته يحيى بن معين، فقال له يحيى: يا أبا الحسن، إلى أين؟ قال: إلى هذا الكريم الذي يملأ كمي دنانير ودراهم، إسحاق بن إبراهيم الموصلي.
فلما ولى، قال يحيى: ثقة ثقة ثقة.
فسألت أبي: من هذا؟ قال: هذا المدائني.
قال الحارث بن أبي أسامة: سرد المدائني الصوم قبل موته بثلاثين سنة، وقارب المئة، وقيل له في مرضه: ما تشتهي؟ قال: أشتهي أن أعيش. قال: ومات في سنة أربع وعشرين ومئتين. وكان عالماً بالفتوح والمغازي والشعر، صدوقاً في ذلك (1).
مسلمة بن محارب: وثقه ابن حبان طبقاً لقاعدة رواية اثنين من الثقات ترفع الجهالة التي ذكرتها سابقاً.
وقال: مسلمة بن محارب الزيادي يروي عن أبيه عن معاوية، روى عنه إسماعيل ابن علية (2)
وهو من يأخذ عنه القراءات، قال ابن الجزري: يعقوب بن إسحاق بن زيد بن عبد الله ابن أبي إسحاق أبو محمد الحضرمي مولاهم البصري، أحد القرّاء العشرة وإمام أهل البصرة ومقريها، أخذ القراءة عرضاً عن سلام الطويل ومهدي بن ميمون وأبي الأشهب العطاردي وشهاب بن شرنفة ومسلمة بن محارب (3)
سليمان التيمي: من رجال البخاري ومسلم والاربعة
قال أبو الوليد الباجي: سليمان بن طرخان أبو المعتمر مولى لبني مرة, ويقال له التيمي لأنه كان نازلاً فيهم، أخرجه بنو مرة لما تكلم في القدر فقبله بنو تميم وقدّموه فصار إمامهم.
أخرج البخاري في العلم وغير موضع عن شعبة والثوري وابن أبي عدي وزائدة وزهير بن أبي معاوية وابنه معتمر عنه عن أنس بن مالك وأبي عثمان النهدي وقتادة وأبي محمد، قال البخاري: قال يحيى مات سنة ثلاث وأربعين ومائة، وكان لا يدع أحداً يكتب، وإن رد على إنسان حسبه عليه، وهو يحدث الشريف والوضيع خمسة خمسة، وكان عندنا من أهل الحديث، وما جلست إلى أحد كان أخوف منه وما روى عن الحسن وابن سيرين فهو صالح إذا قال سمعت أو قلت، وقال شعبة: ما رأيت أصدق من سليمان التيمي إذا رفع حديثاً إلى النبي (تغير لون وجهه وقال ابن معين: سليمان التيمي ثقة (1).
وقال ابن حبان: سليمان بن طرخان التيمي مولى بني مرة، وقد قيل إنه مولى لقيس، كان ينزل في بني تيم فنسب إليهم، وكان من موالي عمرو بن مرة بن عباد بن ضبيعة كنيته أبو المعتمر، كان من عباد أهل البصرة وصالحيهم ثقة وإتقاناً وحفظاً وسنة. يروى عن أنس بن مالك، روى عنه الثوري وشعبة والناس، مات سنة ثلاث وأربعين ومائة، ثنا عمران بن موسى السختياني، قال: ثنا محمد بن عبد الأعلى الصنعاني، قال: سمعت المعتمر بن سليمان يقول: لولا أنك من أهلي ما اخترتك، صلى أبي أربعين سنة صلاة الغداة بوضوء عشاء الآخرة (2).
ثنا محمد بن أحمد بن أبي عون، قال: ثنا علي بن حجر، قال: ثنا جرير، عن رقبة، قال: رأيت رب العزة في المنام فقال: وعزتي لأكرمن مثوى سليمان التيمي (3).
عبد الله بن عون بن أرطبان المزني بالولاء: شيخ أهل البصرة من رجال البخاري ومسلم والاربعة.
قال عنه ابن حبان: عبد الله بن عون بن أرطبان مولى مزينة من أهل البصرة كنيته أبو عون، رأى أنساً ولم يسمع منه شيئاً، يروى عن القاسم والحسن وابن سيرين، روى عنه ابن المبارك وأهل البصرة، وكان مولده سنة ست وستين قبل الجارف بثلاث سنين، ومات سنة إحدى وخمسين ومائة وهو ابن خمس وثمانين سنة، وصلى عليه جميل بن محفوظ الأزدي، وكان والي البصرة، وقد قيل إنه مولى عبد الله بن سراقة، وكان عبد الله بن عون من سادات أهل زمانه عبادة وفضلاً وورعاً ونسكاً وصلابة في السنة وشدة على أهل البدع (1).
وقال علي ابن المديني ـ وذكر هشام بن حسان وخالد الحذاء وعاصم الاحول وسلمة ابن علقمة وعبد الله بن عون وأيوب ـ فقال: ليس في القوم مثل ابن عون وأيوب (2).
وقال عنه ابن سعد: عبد الله بن عون بن أرطبان ويكنى أبا عون مولى عبد الله بن درة بن سراق المزني، وكان أكبر من سليمان التيمي، وكان عثمانياً وكان ثقة كثير الحديث ورعاً الخ، ثم سود صفحات من كتابه فيما يعتبره جهاداً وفضلاً له (3).
وقال هشام بن حسان لم تر عيناي مثل ابن عون، وقال ابن المبارك: ما رأيت أحداً أفضل من ابن عون، وقال شعبة: شك ابن عون أحب إليّ من يقين غيره، وقال الأوزاعي: إذا مات ابن عون وسفيان استوى الناس، وقال ابن معين: ثقة في كل شيء، وقال بكار السيريني: كان ابن عون يصوم يوماً ويفطر يوماً وصحبته دهراً وكان طيب الريح لين الكسوة يختم كل اسبوع، وكان يغزو ويركب الخيل، بارز مرة علجاً فقتله، وكان إذا جاء إخوانه كأن على رؤوسهم الطير لهم خضوع وخشوع، قلت: لابن عون جلالة عجيبة ووقع في النفوس لأنه كان إماماً في العلم رأساً في التأله والعبادة حافظاً لأنفاسه كبير الشأن، مات في رجب سنة إحدى وخمسين ومائة رحمه الله تعالى، قاله جماعة ويقع حديثه عالياً لأصحاب ابن طبرزد والكندي (1).
وقال أبو عبيد، عن عبد الرحمان بن مهدي: ما كان بالعراق أحد أعلم بالسنة من ابن عون. وقال مسلم بن إبراهيم، عن قرة بن خالد: كنا نعجب من ورع ابن سيرين، فأنساناه ابن عون. وفضائله، ومناقبه كثيرة جداً (2).
إذن رجال هذه الرواية كلهم من الحفّاظ المتقنين. ولا يوجد فيهم رجل من الشيعة الاوائل حتى يطعن فيه، بل يوجد فيهم ابن عون وقد عرفت أنه عثماني الهوى فلا يمكن أن يروي الأكاذيب التي يمكن بها احتجاج المخالفين به، هو وإن لم يرى الخليفة الاول ولم يسمع منه لكن قوله حجة بما أنه من أئمة أهل السنّة وعثماني الهوى. وهو لم يرو حديثاً عن رسول الله حتى يحتاج إلى الواسطة، بل ذكر حادثة معروفة وقعت في عهد خلافة الأول، هذا مع أن علماء أهل السنّة صححوا أحاديث بعض أئمتهم مع أنهم لم يروا الرسول.
الطحاوي لأجل إثبات رواية أبي هريرة بأن رسول الله يسهو ويخطأ، مع أن أباهريرة لم ير الرسول في ذلك الوقت، يقول: كان إسلام أبي هريرة بعد ما قتل ذو اليدين وإنما قول أبي هريرة عندنا: صلى بنا رسول الله (يعنى بالمسلمين وهذا جائز في اللغة، وقد روي مثل هذا عن النزال بن سبرة، حدثنا فهد وأبو زرعة الدمشقي، قالا: ثنا أبو نعيم، قال: ثنا مسعر، عن عبد الملك بن ميسرة، عن النزال بن سبرة قال: قال لنا رسول الله (أنا وإياكم كنا ندعى بني عبد مناف، فأنتم اليوم بنو عبد الله ونحن بنو عبد الله يعني لقوم النزال فهذا النزال يقول: قال لنا رسول الله (وهو لم ير رسول الله (، يريد بذلك قال لقومنا، وقد روى عن طاوس رضي الله عنه أنه قال: قدم علينا معاذ بن جبل فلم يأخذ من الخضروات شيئاً، وطاوس لم يدرك ذلك لأن معاذاً إنما كان قد قدم اليمن في عهد رسول الله (ولم يولد طاوس حينئذ فكان معنى قوله قدم علينا أي قدم بلدنا، وروي عن الحسن أنه قال خطبنا عتبة بن غزوان يريد خطبته بالبصرة، فالحسن لم يكن بالبصرة حينئذ لأن قدومه لها إنما كان قبل صفين بعام، حدثنا ابن أبي داود، قال: ثنا يوسف بن عدي، قال: ثنا ابن إدريس، عن شعبة، عن أبي رجاء قال: قلت للحسن: متى قدمت البصرة، فقال: قبل صفين بعام، فكان معنى قول النزال قال لنا رسول الله (، ومعنى قول طاوس قدم علينا معاذ ومعنى قول الحسن خطبنا عتبة، إنما يريدون بذلك قومهم وبلدتهم لأنهم ما حضروا ذلك ولا شهدوه، فكذلك قول أبي هريرة رضي الله عنه في حديث ذي اليدين صلى بنا رسول الله، إنما يريد صلى بالمسلمين لا على أنه شهد ذلك ولا حضره (1).
وهؤلاء غير أبي هريرة يرون وقوع حوادث قد سبقتهم اشتهرت عندهم فالرواية بهذا اللحاظ صحيحة.

نرجع إلى الرواية التي تقول أن أبا بكر أرسل إلى عليّ يريد البيعة، فلم يبايع. فجاء عمر، ومعه قبس فتلقته فاطمةُ على الباب، فقالت فاطمة: يا بن الخطاب، أتراك محرّقاً علي بابي؟ قال: نعم، وذلك أقوى ممّا جاء به أبوك. وجاء علي، فبايع وقال:
كنتُ عزمتُ أن لا أخرج من منزلي حتى أجمع القرآن.
وهو يؤيد هشاشة ادعائهم من وجود المحبة والبيعة طوعاً واذعاناً لحق أبي بكر في الخلافة، والشيء الادهى والأمر في الرواية هو قول عمر بن الخطاب مخاطباً سيدة نساء العالمين (نعم، وذلك أقوى ممّا جاء به أبوك) وهو يحكي ما انطوت عليه سريرته من حب المُلك والسلطان بأي طريق أتى ومن أي مسلك حصل.
ولو استفتي في حكم قائل هذا الكلام، لاتفقت كلمات الفقهاء من جميع المذاهب على كفره وارتداده، انظر كيف اعماه حب الملك والرياسة حتى تجرد من ايمانه واستسلم لهواه في سبيل توطيد خلافة الجور والظلم.
لكن حب الملك داء مهلك ... وكم بهذا الداء قدماً هلكوا

اعترافات القوم بوقوع الاحراق وقتلهم محسن ابن رسول الله

قول المسعودي وهو كما وصفه الذهبي: صاحب مروج الذهب أبو الحسن علي ابن الحسين بن علي. قيل إنه من ذرية ابن مسعود رضي الله عنه. عداده في البغداديين، وأقام بمصرمدة. وكان إخبارياً علامة صاحب غرائب، وملح، ونوادر (1).
وقال عنه الصفدي: علي بن الحسين بن علي أبو الحسن المسعودي المؤرخ، من ذرية عبد الله بن مسعود الصحابي رضي الله عنه. قال الشيخ شمس الدين: عداده في البغداديين، وأقام بمصر مدة، وكان أخبارياً علامة صاحب غرائب وملح ونوادر (2).
وقال عنه ابن تغري بردي: علي بن الحسين بن علي الشيخ الإمام المؤرّخ العلامة أبو الحسن
المسعودي صاحب التاريخ المسمى بـ (مروج الذهب) (3).
وذكره السبكي في طبقات الشافعية الكبرى وقال: علي بن الحسين ابن علي المسعودي صاحب التواريخ، كتاب مروج الذهب في أخبار الدنيا وكتاب ذخائر العلوم وكتاب الاستذكار لما مر من الأعصار وكتاب التاريخ في أخبار الأمم وكتاب أخبار الخوارج وكتاب المقالات في أصول الديانات وكتاب الرسائل وغير ذلك وهو الذي علق عن أبي لعباس ابن سريج رسالة البيان عن أصول الأحكام وهذه الرسالة عندي نحو خمس عشرة ورقة، ذكر المسعودي في أولها أنه حضر مجلس أبي العباس ببغداد في علته التي مات بها سنة ست وثلاثمائة، وقد حضر المجلس لعيادة أبي العباس جماعة من حذاق الشافعيين والمالكيين والكوفيين والداوديين وغيرهم من أصناف المخالفين، فبينما أبو العباس يكلم رجلاً من المالكيين إذ دخل عليه رجل معه كتاب مختوم فدفعه إلى القاضي أبي العباس فقرأه على الجماعة، فإذا هو من جماعة الفقهاء المقيمين ببلاد الشاش يعلمونه أن الناس في ناحيتهم أرض الشاش وفرغانة مختلفون في أصول فقهاء الأمصار ممن لهم الكتب المصنفة والفتيا، ويسألونه رسالة يذكر فيها أصول الشافعي ومالك وسفيان الثوري وأبي حنيفة وصاحبيه وداود بن على الأصبهاني، وأن يكون ذلك بكلام واضح يفهمه العاميّ، فكتب القاضي هذه الرسالة ثم أملى فيما ذكر المسعودي عليهم بعضها وعجز لضعفه عن إملاء الباقي فقرىء عليه والمسعودي يسمع (1)
ذكر المسعودي في الحوادث ما بعد السقيفة: فوجهوا إلى منزله فهجموا عليه وأحرقوا بابه واستخرجوه منه كرهاً وضغطوا سيدة النساء بالباب حتى أسقطت محسناً (2).
وقول الشهرستاني عن النظام: إن عمر ضرب بطن فاطمة يوم البيعة حتى ألقت الجنين من بطنها، وكان يصيح: أحرقوا دارها بمن فيها؛ وما كان في الدار غير علي وفاطمة والحسن والحسين (3).
والنظام هو إبراهيم بن سيار بن هانئ أبو إسحاق النظام، من أهل البصرة، من أئمة المعتزلة.
انفرد بآراء خاصة تابعته فيها فرقة من المعتزلة سميت (النظامية) نسبة إليه، قالت المعتزلة: إنما لقب بذلك لحسن كلامه نظماً ونثراً، وقال غيرهم: إنما سمي بذلك لأنه كان ينظم الخرز بسوق البصرة ويبيعها.
والمعتزلة فرقة من أهل السنّة ولا يختلفون مع أهل السنّة في تعظيم من تقدم على أميرالمؤمنين، وإنما اختلفوا في العدل وأشياء أخرى، وتوجد روايات أخرى تذكر ظلامات فاطمة الزهراء أحجمت عنها خوفاً من الإطالة.

يا عجباً يستأذن الأمين ... عليهم ويهجمُ الخئون
قال سُليمٌ: قلتُ: يا سلمان ... هل دخلوا ولم يك استئذان
فقال إي وعزَّة الجبّار ... ليس على الزهراء من خمار
لكنها لاذت وراء الباب ... رعاية للستر والحجاب
فمذ رأوها عَصَروها عصرة ... كادت ـ بروحي ـ أن تموت حسرة
تصيح: يا فضة أسنديني ... فقد وربي قتلوا جنيني



توقيع : حيدر القرشي
بِنْتُ مَنْ أُمُ مَنْ حَلِيلَةُ مَنْ *
ويْلٌ لِمَنْ سَنَ ظُلْمَهَا وأَذَاهَا
لا نَبِيُ الهُدَىَ أُطِيعَ ولا *
فاطمةٌ أُكْرِمَتْ ولا حَسَنَاهَا
ولأي الأمور تدفن سرا *
بضعة المصطفى ويعفى ثراها
فرار الدمشقية من المناظرة!!
من مواضيع : حيدر القرشي 0 شبهة : مـعصــــوم يــؤذي طــائــر الخـــطاف و معصـــوم ينهـيـــه!
0 شبهة : مـعصــــوم يــؤذي طــائــر الخـــطاف و معصـــوم ينهـيـــه!
0 كيفيّة إحياء مجالس عزاء سيّد الشهداء عليه السلام
0 حوار هادئ حول الامامة
0 عيد الغدير يوم غلبة العقل على الإحساسات
رد مع اقتباس
 

مواقع النشر (المفضلة)



تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

الشبكة: أحد مواقع المجموعة الشيعية للإعلام

الساعة الآن: 05:46 AM.

بحسب توقيت النجف الأشرف

Powered by vBulletin 3.8.14 by DRC © 2000 - 2024
جميع الحقوق محفوظة لـ منتديات أنا شيعـي العالمية


تصميم شبكة التصاميم الشيعية