مهما طال الظلم و قسى فسينتهي حسب الوعد الالهي و سلاحه الصبر و الامل
و حسب الروايات الشريفة فالقادم اعظم و اكثر هولا
تتحدث عن كارثة يهلك فيها ثلتي الناس او 5 من 7 او 9 من 10
و من يؤمن بالقضاء و القدر لا يهمه اين يكون موقعه بين هؤلاء
فالحياة الدنيا زائلة بأي حال و زوالها راحة للمظلوم و نهاية نعيم الظالمين
و لكن تبقى العقيدة و الدار الاخرة
و هذا هو راس مال المستضعفين