احسنتم كثيرا اخي الجليل ووفقتم للخيرات
ان القوم وبما فيهم عتيق وابن صهاكة وعائشة لم يبقوا صفة مذمومة الا رموا بها النبي روحي فداه
فتارة مسحور وتارة ياتيه الشيطان في الصلاة وان الشياطين لا تهابه بل تهاب ابن الزنا عمر!!
وهنا اشتراك في الكفر مع المشركين
ولانعلم في تلك الفترة التي سحر بها كم من الاحكام والسنن وتفسير الايات قداختلطت عليه !!؟؟