الحق ان هؤلاء الأقزام ومراهقي السياسة وأشباه الرجال هم من أوصلوا العراق الى هذه الحالة المزرية ،،،
أتصور ان هذه الانتخابات ان حقاً قد جرت في موعدها فإنها ستكون المفصل الرئيسي في تاريخ العراق ،،
وسيعرف كل من هؤلاء مقدار حجمه ووزنه عند الناخبين ،،،
حياكم الله