[الرجل الحر]

اقتباس : المشاركة الأصلية كتبت بواسطة هارون المكي [ مشاهدة المشاركة ]

بسم الله الرحمن الرحيم اللهم صل على محمد وال محمد سؤالي الاخر ما هو اطلاعكم عن الدعم العسكري الأيراني من حيث العتاد والمعدات ؟* وهل هي صالحه وفعاله ام لا ؟ وهل سلاح ايران صالح وفعال؟ لقد رأينا سلاح ايران عند حزب الله وماذا فعلوا به امام الصهاينه ورأينا ماذا فعل سلاح ايران عند حزب الله امام التكفيريون في سوريا منذ سقوط الصنم في العراق والاحتلال الامريكي استعدت ايران لهذا اليوم الذي نحن فيه الان ودربت الكثير والكثير من ابناء الشعب العراقي لهذا اليوم ومن دربتهم من ابنائنا هم الذين يصدون داعش وغيرها الان ماذا تريدون من ايران ايران ملت وهي تقول لكم نحن مستعدين ان نبعث لكم عدة وعتاد وإن اردتم جيش مقاتل مدرب على حرب المدن والشوارع فنحن رهن اشارتكم ولكن نحن العرب نستكف ان نمد يدينا للعجم ام لا زلنا نراعي النواصب حتى يدخلو بيوتنا ومقدساتنا ويا اهل تلعفر لكم الله مليارت من الاموال تذهب الى سكان صلاح الدين لان بيوتهم هدمت واستضفنا اهالي الفلوجة وغيرها في كربلاء المقدسة هل اهل تلعفر من غير ملتنا وحتى لو كانو من غير ملتنا اليسو عراقيين لا نريد غير الانصاف عاملو اهلنا في تلعفر كما عاملتو اهل الفلوجة فلا حول ولا قوة الا بالله العلي العظيم قال امير المؤمنين عليه السلام بَلى وَاللهِ لَقَدْ سَمِعُوها وَ وَعَوْها ، وَلكِنَّهُمْ حَلِيَتِ الدُّنْيا فِى أَعْيُنِهِمْ ، وَراقَهُمْ زِبْرِجُها.أَما وَالَّذِي فَلَقَ الْحَبَّةَ ، وَ بَرَأَ النَّسَمَةَ ، لَوْلا حُضُورُ الْحاضِرِ ، وَ قِيامُ الْحُجَّةِ بِوُجُودِ النّاصِرِ، .وَ ما أَخَذَ اللهُ عَلَى الْعُلَماءِ أَنْ لا يُقارُّوا عَلى كِظَّةِ ظالِم وَ لا سَغَبِ مَظْلُوم* لاََلْقَيْتُ حَبْلَها عَلى غارِبِها ، وَلَسَقَيْتُ آخِرَها بِكَأْسِ اَوَّلِها ، وَ لاََلْفَيْتُمْ دُنْياكُمْ هذِهِ أَزْهَدَ عِنْدِى مِنْ عَفْطَةِ عَنْز*

أخي هارون المكي ،،
أتأمل في ردود الكثير من الإخوة الذين يتهموننا ظلماً بالعداء للمرجعية ،، فأقول ليتهم يتأملون في كلمة أنفسنا أهل السنة ،، التي أطلقت قبل عقد من الزمان ،، إلا يجدونها تليق بالضحايا من شيعة علي كأهل تلعفر و غيرهم بدلاً من إطلاقها على إخواننا أهل السنة ؟؟.. أما كان الأجدر بنا أن نعيش هويتنا قبل أن نعرف الآخرين بأنهم أنفسنا ؟؟.. لا شك أن العقل و المنطق و الضمير ليجزم بأن شيعة تلعفر هم أنفسنا قبل غيرهم