نحن نرى انه الى اليوم يخرج من يحارب الامام الحسين عليه السلام
في البحرين مثلا ان النظام الوهابي الإرهابي يغضبه مجرد رؤية الرايات الحسينية في الشوارع فيبعث كلابه المسعورة لنزعها و التعرض لكل معلم حسيني بمناسبة شهر محرم الحرام و اتلافه
و المقصود من ذلك كله محاربة النهج الحسيني الخالد
و هذا يكشف لنا ان عصبة السقيفة الى اليوم تعيش بيننا بذات الفكر السقيم المعادي لمحمد آل محمد و ان تبدلت الشخصيات و الأسماء و الأزياء