[الابنودي]

تحية لابناء الحشد الشعبي الابطال
والخزي والعار لمن يحاول النيل من عزيمتهم
في الوقت الذي اذهل الابطال كل استراتيجيات امريكا ومخططاتها في تمزيق العراق واجبار اهله للرضوخ لمشاريعها يتحرك مجموعة من النفر الضال والمجرم ممن تركوا العرض قبل الوطن للاغراب من ابناء سنة العراق لاحتواء الانتصارات لابطال فصائلنا البطله وهم اضعف من الضعف ان يتمكنوا من ذلك لولا مباركة زعماء الشيعة الذي ذهبت غيرتهم واصبح اسمهم الانبطاحين وكان الامر لم يعنيهم ابدا ،،
صحيح مؤتمر اربيل لن يؤثر حاليا ولكن يجب اخذ الحيطة والحذر منه لانه يؤسس لمشروع خطير يدين به يوما فصائلنا المقاومه اذا لم تعلن الحكومة المستتره وقيادات الشيعة براءتهم من هذا المؤتمر وافشال ما اتى به وتفعيل القانون لالقاء القبض على مجرميه ومحاسبة من هم بالواجه السياسيه بالبرلمان والحكومه واجبارهم على تقديم اعتذارات عن مشاركتهم في هكذا مؤتمر يحضره ذباحة العراقين وواجهة داعش وانا على يقين ان الحكومة والبرلمان الذي يمثل الشيعة النسبة العليا فيه لايستطيع ان يفعل اي شئ
كما توجد هناك طعنة اخرى طعنة غدر من فاشلين في الانتخابات الاخيره من امثال القاضي وائل عبد الطيف واخر اسمه البزوني باقامة اقليم البصره الذي لانعارضه ولكن ليس توقيته الان لان فيه شق للصف المقاوم
يأسي من الحكومة والبرلمان وخاصة الشيعة منهم يجعلني اتوجه الى فصائل المقاومه لان هم الاحرص وهم الاصدق لانهم يدفعون دماء غاليه في سبيل العراق وبذلك هم اهله الشرعين الان وليس المتاسلمين المنبطحين
ان يأخذوا حذرهم اولا
وثانيا أئمة الكفر اعلنوا عن انفسهم في مؤتمرهم الاخير في اربيل وبانت نواياهم ودساءسهم
يساعدهم في ذلك المتفدرلين والانبطاحين التي همهم انفسهم والذين هم كنجر طعن في خاصرت ابطال المقاومه
هؤلاء اعداؤكم يابطال التحرير وهم أئمة النفاق الذي يُقتلكم فتركهم يتصرفون كما يشاؤن فيه اطالة لامد الحرب واستنزاف لدماؤكم فأخرسوهم وانتم اليوم قادرون